الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2022/06/15م

 

(مترجمة)

 

العناوين:

  • ·      من المتوقع أن تنمو الترسانة النووية العالمية لأول مرة منذ عقود
  • ·      أوكرانيا تعترف بأن روسيا تفوز في دونباس كذريعة للمطالبة بمزيد من الأسلحة
  • ·      روسيا تكسب 100 مليار دولار من صادرات الطاقة منذ غزو أوكرانيا
  • ·      باكستان تحث الناس على شرب عدد أقل من أكواب الشاي

التفاصيل:

من المتوقع أن تنمو الترسانة النووية العالمية لأول مرة منذ عقود

 

قالت منظمة مراقبة أسلحة مهمة إن المخزون العالمي من الأسلحة النووية من المتوقع أن يرتفع في السنوات المقبلة لأول مرة منذ الحرب الباردة بسبب التوترات العالمية. وقالت مؤسسة ستوكهولم الدولية لأبحاث السلام في تقريرها السنوي إن جميع الدول التسع النووية تعمل على زيادة ترساناتها أو تطويرها. على مدى عقود، ظل عدد الأسلحة النووية في جميع أنحاء العالم يتناقص باطراد. وهي الآن أقل من خُمس ما كان موجوداً في ترسانات القوى النووية في ذروة الحرب الباردة في الثمانينات. لكن في العام الماضي، كان معهد ستوكهولم قد حدد بالفعل انعكاساً في الاتجاه نحو أسلحة نووية أكثر حداثة. وقالت الولايات المتحدة في بيان مشترك في بداية كانون الثاني/يناير "نؤكد أن الحرب النووية لا يمكن كسبها ولا يجب شنها على الإطلاق". لكن المعهد أشار إلى أن الدول الخمس جميعها قامت منذ ذلك الحين بتوسيع أو تحديث ترساناتها. وتسعى الولايات المتحدة إلى تعديل أسلحتها النووية على الرغم من الضغط على الدول الأخرى للموافقة على نزع السلاح النووي واتفاقيات التقييد.

 

-----------

 

أوكرانيا تعترف بأن روسيا تفوز في دونباس كذريعة للمطالبة بمزيد من الأسلحة

 

في الأسابيع الأخيرة، كان المسؤولون الأوكرانيون أكثر صراحة بشأن خسائرهم في ساحة المعركة وهم يناشدون الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى لإرسال المزيد من الأسلحة. وقال مسؤولون أوكرانيون لصحيفة وول ستريت جورنال إنه بدون زيادة كبيرة في المساعدات العسكرية، ستواجه أوكرانيا هزيمة في منطقة دونباس الشرقية. وقال أنطون جيراشينكو، مستشار وزير الداخلية الأوكراني: "في هذه الحرب، سيكون النصر حليف الجانب الذي لديه أسلحة أكثر وأفضل، إن لم تحصل أوكرانيا على أسلحة كافية في الوقت المناسب، فسوف تنزف". ويتوقع المسؤولون الأمريكيون أيضاً أن تواصل روسيا تحقيق مكاسب إقليمية في دونباس. وقال مسؤول في البنتاغون لصحيفة واشنطن بوست إن روسيا ستسيطر على الأرجح على لوهانسك أوبلاست بأكملها في غضون أسابيع قليلة.

 

-----------

 

روسيا تكسب 100 مليار دولار من صادرات الطاقة منذ غزو أوكرانيا

 

كسبت روسيا ما يقرب من 100 مليار دولار من صادرات النفط والغاز خلال المائة يوم الأولى من الحرب في أوكرانيا، وفقاً لأحد التقارير. حيث وجد المركز المستقل لأبحاث الطاقة والهواء النظيف "CREA" أن الإيرادات آخذة في الانخفاض منذ آيار/مارس، حيث تجنبت العديد من الدول الإمدادات الروسية، لكنها لا تزال مرتفعة. كما حذر من ثغرات محتملة في جهود الحد من الواردات من روسيا. وكان الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة من بين الدول التي تعهدت بقطع الواردات الروسية. لكن تقرير CREA وجد أن روسيا لا زالت تجني 97 مليار دولار من عائدات صادرات الوقود الأحفوري في أول 100 يوم من نزاع أوكرانيا، من 24 شباط/فبراير إلى 3 حزيران/يونيو. وشكل الاتحاد الأوروبي 61٪ من هذه الواردات، بقيمة 59 مليار دولار تقريباً. بشكل عام، انخفضت صادرات النفط والغاز الروسي، كما تراجعت عائدات موسكو من مبيعات الطاقة من ذروتها التي تجاوزت مليار دولار يومياً في آذار/مارس. لكن الإيرادات ما زالت تتجاوز تكلفة حرب أوكرانيا خلال المائة يوم الأولى - حسب تقدير CREA فإن روسيا تنفق حوالي 876 مليون دولار يومياً على الغزو. وقال التقرير إن الحظر النفطي الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على النفط سيكون له تأثير كبير. لكنها حذرت من أن كميات كبيرة من النفط الخام الروسي يتم شحنها الآن إلى الهند، ما زاد حصتها من إجمالي صادرات الخام الروسية من حوالي 1٪ قبل غزو أوكرانيا إلى 18٪ في أيار/مايو. وذكر التقرير أنه يجري تكرير "حصة كبيرة" من هذا وبيعه - غالباً للعملاء في الولايات المتحدة وأوروبا - والتي وصفها بأنها "ثغرة مهمة يجب إغلاقها".

 

-----------

 

باكستان تحث الناس على شرب عدد أقل من أكواب الشاي

 

طُلب من الناس في باكستان تقليل كمية الشاي الذي يشربونه للحفاظ على اقتصاد البلاد قائما. وقال الوزير البارز أحسن إقبال إن شرب عدد أقل من الأكواب في اليوم من شأنه أن يخفض فواتير الاستيراد المرتفعة لباكستان. انخفاض احتياطيات البلاد من العملات الأجنبية - وهو ما يكفي حالياً لأقل من شهرين من جميع الواردات - جعلها في حاجة ماسة إلى الأموال. تعد باكستان أكبر مستورد للشاي في العالم، حيث اشترت ما يزيد عن 600 مليون دولار (501 مليون جنيه إسترليني) العام الماضي. ونقلت وسائل إعلام باكستانية عن إقبال قوله: "أناشد الأمة خفض استهلاك الشاي بمقدار كوب أو كوبين لأننا نستورد الشاي بالدين". واقترح أن يغلق تجار الأعمال أيضاً محالهم التجارية في السوق الساعة 20:30 لتوفير الكهرباء. وجاء النداء مع استمرار انخفاض احتياطيات باكستان من العملات الأجنبية بسرعة - ما ضغط على الحكومة لخفض تكاليف الاستيراد المرتفعة والاحتفاظ بالأموال في البلاد. وانتشر طلب الحد من شرب الشاي على وسائل التواصل الإلكتروني، حيث شكك الكثيرون في إمكانية معالجة المشاكل المالية الخطيرة في البلاد عن طريق الاستغناء عن المشروبات التي تحتوي على الكافيين.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع