الأربعاء، 16 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/14م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نظرة على الأخبار 19-02-2023

 

 

كيان يهود يهاجم دمشق مجدداً

 

 

الجزيرة نت، 2023/2/19 - قالت وسائل إعلام رسمية سورية إن كيان يهود قصف أهدافا في محيط العاصمة السورية دمشق في الساعة الأولى من اليوم الأحد.

 

وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) نقلا عن مصدر في قيادة شرطة دمشق، بسقوط قتلى وجرحى جراء الغارة التي استهدفت مباني سكنية في دمشق بعد منتصف الليل.

 

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 15 شخصا بينهم سيدتان على الأقل قتلوا جراء القصف.

 

ولا يعلم إن كانت هذه الغارة قد استهدفت أهدافاً إيرانية بعد الأنباء التي تحدثت عن أن مسيّرات إيرانية قد هاجمت سفناً بينها سفينتان لكيان يهود في بحر العرب دون أن توقع إصابات فيما يظهر أنه رد إيراني باهت على هجوم كبير لكيان يهود داخل مدينة أصفهان الإيرانية.

 

وبعد انكشاف زيفها فقد تخلى النظام السوري عن متلازمته المقيتة بأنه سيرد على كيان يهود في الزمان والمكان المناسبين، ثم تبين أن رده كان تدمير سوريا وشعبها الذي ثار في وجه هذا النظام المجرم.

 

 

-----------

 

رئيس الوزراء الهنغاري: هل تدخل أوروبا الحرب في أوكرانيا؟

 

 

آر تي، 2023/2/18 - صرح رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان، بأن أوروبا أصبحت تنجذب بشكل متزايد إلى الصراع في أوكرانيا وتقترب من الانزلاق إليه، و"تتأرجح على شفا الحرب".

 

وقال أوربان: "أوروبا تنجرف نحو الحرب، إنها تتأرجح على حبل رفيع، في الواقع إنها بالفعل في حالة حرب بالوكالة"، مشيرا إلى أن دول الاتحاد الأوروبي تزود أوكرانيا بالأسلحة وتدرب أفراد الجيش الأوكراني.

 

وأشار إلى أن دول الاتحاد الأوروبي، في محاولة لتقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا، قد تتجه إلى حد إرسال "قوات حفظ سلام" لكييف.

وقال: "قريبا سنسمع عما يسمى بقوات حفظ السلام"، محذرا من أن أوروبا "تتأرجح على شفا الحرب" وتضع نفسها في موقف خطير للغاية.

 

فهل تكشف تصريحات رئيس الوزراء الهنغاري عن مداولات أوروبية لدخول الحرب في أوكرانيا تحت مسمى "قوات حفظ السلام"؟

 

 

-----------

 

زلزال تركيا يؤجج الخلافات بين الحكومة والمعارضة في تركيا

 

 

العربية نت، 2023/2/19 - بعد أسبوعين على الزلزال المدمر في تركيا، تتبادل الحكومة والمعارضة الاتهامات عن التقصير في مواجهة الأزمة ليرشحها البعض لتكون ورقة مهمة في الانتخابات المرتقبة.

 

فأحزاب المعارضة تواصل توجيه الانتقادات لسياسة الحكومة في التعاطي مع الزلزال لتؤكد أن حجم الكارثة أظهر عجزا في التعاطي الحكومي معها، ومن ناحية ثانية فقد أبرز إهمالاً حكومياً في سياسة مراقبة الأبنية وفق المواصفات الفنية المقاومة للزلازل.

 

وتنتقد المعارضة من زاوية ثانية بأن تراكم السلطات بيد أردوغان وضعف الاستجابة السريعة أعاقا جهود الإنقاذ بعد الزلازل الذي ضرب البلاد.

 

غير أن الحكومة ردت ووصفت تصريحات الأحزاب المعارضة بغير اللائقة، داعيةً في الوقت نفسه لتضافر كافة الجهود مع تزايد حدة التململ والاستياء في وسط الناس، مشيرة إلى أن أردوغان أقر ببطء الاستجابة للزلزال، وأن تحقيقا سيفتح لمعرفة الأسباب.

 

والظاهر بأن الزلزال قد زاد من توتر الجو المشحون أصلاً وينذر بانتخابات صعبة بين المعارضة وأردوغان في الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي تجري منتصف أيار من هذا العام.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع