الإثنين، 28 صَفر 1446هـ| 2024/09/02م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نظرة على الأخبار 2023/10/11م

 

(مترجمة)

 

كيان يهود يستعدّ لغزو غزة

 

أطلق مسؤولو كيان يهود على يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر اسم (11 أيلول/سبتمبر)، حيث شنّت حماس وجماعات المقاومة الأخرى عملية من البرّ والبحرّ والجوّ ضد كيان يهود. وتمكّن مقاتلو حماس من الوصول إلى مسافة 15 ميلاً داخل كيان يهود واستولوا على القواعد العسكرية ومراكز الشرطة والعديد من الرهائن. صدمت العملية الجريئة كيان يهود بمحاولة العديد الرحيل على متن رحلات جوية إلى خارج كيان يهود. واحتجزت المقاومة الفلسطينية أكثر من 150 رهينة، وهي أكبر خسارة لكيان يهود. وبينما يستعد كيان يهود لغزو قطاع غزة أدان القادة الغربيون المقاومة الفلسطينية باعتبارها إرهاباً. ولم يفعل حكام المسلمين أكثر من ذلك، باستثناء تصريحات السّلام ووقف التصعيد. ويواجه كيان يهود الآن احتمال نشوب حرب مدن وسقوط أعداد كبيرة من الضحايا على الرّغم من قوته العسكرية.

 

-----------

 

كيان يهود يقول إنه ليس لديها دليل على تورط إيران في هجوم حماس

 

قال مسؤولون في كيان يهود إنه ليس لديهم أي دليل على تورّط إيران في هجوم حماس على جنوب كيان يهود بعد أن زعم تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أن المسؤولين الإيرانيين ساعدوا في التخطيط للعملية. وترك المتحدث باسم جيش كيان يهود الرائد نير دينار في تصريح لصحيفة بوليتيكو، ترك الباب مفتوحاً أمام احتمال أن تكون طهران على صلة بالهجوم، قائلاً: "لمجرد أنك لا تملك هذا الدليل، لا يعني بالضرورة أن إيران ليست وراء الهجوم". وأدلى الأدميرال دانييل هغاري، وهو متحدث آخر باسم جيش كيان يهود، بتعليقات مماثلة. وقال هغاري: "إيران لاعب رئيسي، لكن لا يمكننا حتى الآن أن نقول ما إذا كانت شاركت في التخطيط أو التدريب". وزعم تقرير صحيفة وول ستريت جورنال أن إيران أعطت حماس الضوء الأخضر للهجوم خلال اجتماع في بيروت الأسبوع الماضي، لكن بركة قال إنه لم يكن هناك أحد من القيادة المركزية أو المكتب السياسي لحماس في العاصمة اللبنانية الأسبوع الماضي. واعترف بأن إيران ساعدت حماس في السابق، لكنه قال إنه منذ حرب غزة عام 2014، تقوم الحركة بتصنيع صواريخها الخاصة وتدريب مقاتليها. وقال بركة إنه فوجئ بأن الهجوم، الذي أطلق عليه اسم "عملية طوفان الأقصى"، ألحق أضراراً كبيرة بكيان يهود. وقال: "فوجئنا بهذا الانهيار الكبير". "كنا نخطط لتحقيق بعض المكاسب وأخذ أسرى لمبادلتهم، كان هذا الجيش نمراً من ورق".

 

----------

 

عدد متزايد من الأوكرانيين يعارضون القتال

 

أظهر استطلاع للرّأي أجري مؤخراً أن عدد الأوكرانيين الذين يريدون قتال روسيا حتى نهاية الحرب انخفض إلى 60%. ويفرض الرئيس فولوديمير زيلينسكي سيطرة مشددة على وسائل الإعلام في أوكرانيا، وقد استهدف نظامه المنشقين ضدّ خوض الحرب. وتظهر نتائج استطلاع غالوب الذي صدر يوم الاثنين أن تأييد "القتال حتى النصر في الحرب" انخفض إلى 60% من 70% العام الماضي. وقد ارتفع عدد الأوكرانيين الراغبين في التوصل إلى حل دبلوماسي من 25% إلى 31% خلال الأشهر الاثني عشر الماضية. ويبلغ الدّعم لإيجاد نهاية للحرب أقوى ما يمكن في المناطق التي يدور فيها القتال. ويأتي تراجع الموافقة على القتال في الوقت الذي أدى فيه الهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا في الصيف إلى خسائر كبيرة في الأرواح والحد من المكاسب الإقليمية. كان الداعمون الغربيون لكييف يدركون أن العمليات العسكرية من غير المرجّح أن تنجح وأنها ستؤدي إلى خسائر فادحة. وفي آب/أغسطس، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن إخفاقات الهجوم المضاد أدت إلى إضعاف الروح المعنوية.

 

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع