الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 23-10-2023

 

 

 

العناوين:

  • ·      "افتح الحدود" باللهجة العراقية والنداء لعاهل الأردن: آلاف من الحشد الشيعي العراقي يحتشدون من أجل "الجهاد في فلسطين" عبر المملكة
  • ·      دخول 14 شاحنة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح
  • ·      جماعة الحوثي تهدد باستهداف سفن الاحتلال في البحر الأحمر

 

التفاصيل:

 

"افتح الحدود" باللهجة العراقية والنداء لعاهل الأردن: آلاف من الحشد الشيعي العراقي يحتشدون من أجل "الجهاد في فلسطين" عبر المملكة

 

بدأ احتشاد مئات العراقيين على الحدود يثير حفيظة وقلق الحكومة الأردنية بعدما لوحظ بأن العشرات من الحافلات تقل عراقيين شيعة تتحرك بشكل دوري باتجاه الحدود مع الأردن وتقام اعتصامات على الجانب العراقي من الحدود منذ أسبوع على الأقل يتخللها هتافات لملك الأردن بأن يفتح الحدود. وتطالب مجاميع من العراقيين بفتح الحدود الأردنية العراقية للتوجه إلى الحدود مع فلسطين والمشاركة في الحرب والجهاد. وبدأت شخصيات رسمية وبرلمانية أردنية تجري اتصالات مع قيادات شيعية عراقية بهدف التخفيف من حدة ما تسميه الفوضى على مركز الحدود المشترك وسط تلويح بأن السلطات الأردنية قد تضطر فعلا لإغلاق المراكز الحدودية إذا ما استمر ذلك التحشيد. وحتى الآن ينظر الأردن الرسمي لوجود حشد من العراقيين الشيعة على حدوده باعتباره رسالة موقف ولفت نظر ليس أكثر.

 

قامت الأمة الإسلامية شرقا وغربا في ظل صمت الحكام الخونة، تطلب من جيوش الأمة الرابضة في ثكناتها وتشاهد ما يحدث لمسلمي غزة من ثكناتها، أن تتحرك لإنقاذ المسجد الأقصى وفلسطين من المحتلين. إن الأمة في كل أنحاء العالم تطلب من الحكام الخونة الذين لا يتحركون بل وينشرون جنودا على الحدود لمنع حركة الأمة، أن يفتحوا الحدود لنصرة إخوانهم في غزة. ولكن بدلا من فتح الحدود، يقوم الحكام الخونة، وخاصة حكام مصر والأردن، بإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع على الناس المتوجهين نحو الحدود. كما أن الحكام في تركيا وغيرها من بلاد المسلمين يهاجمون المسلمين بالعصي وهم يسيرون إلى سفارة الكيان، بدلا من تمهيد الطريق للأمة. إن الأمة تدرك خيانة حكام البلاد الإسلامية وعمالتهم ولهذا وضعوا أعينهم على الجيوش لمساعدة إخوانهم.

 

 

----------

 

دخول 14 شاحنة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح

 

دخلت 14 شاحنة مساعدات جديدة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح من الجانب المصري، تحمل مساعدات إغاثية وطبية، مساء اليوم الأحد، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ"إرم نيوز". وفي وقت سابق اليوم، دخلت 17 شاحنة القطاع، فيما كان بداية تدفق المساعدات أمس بدخول 20 شاحنة. ويواصل مطار العريش الدولي، الذي يبعد عن معبر رفح نحو 40 كيلومترا، استقبال طائرات محملة بالمساعدات من دول عدة حول العالم، كان آخرها طائرتين جزائريتين، صباح الأحد. وعلى الصعيد نفسه، أكد شهود عيان أن انفجاراً وقع قُرب معبر رفح، وفقاً لـ"رويترز"، فيما أعلن كيان يهود قصف موقع مصري بالخطأ، وفتح تحقيق بالحادثة. وكشف مصدر أمني أن قذيفة دبابة (إسرائيلية) أصابت برج مراقبة تابعا لقوات حرس الحدود المصرية، بين مصر وقطاع غزة، عن طريق الخطأ، في جنوب معبر رفح البري.

 

بدأت شاحنات المساعدات الإنسانية، صباح يوم السبت، بدخول معبر رفح البري من سيناء إلى الجانب الفلسطيني في غزة. وقد توسل الحكام الخونة إلى سيدتهم، أمريكا، لإرسال المساعدات إلى غزة ولم تسمح إلا بعبور 20 شاحنة! إن الحكام الخونة عاجزون لدرجة أنه ليس لهم رأي في أراضيهم، فهم يحصلون على إذن من أمريكا، ولهذا فإن وصفهم بالحكام يحتاج إلى ألف شاهد، فهم دمى في يد سيدتهم أمريكا، فهي تحركهم كيفما تشاء ومتى تريد! وحتى إنهم حصلوا على إذن من أمريكا لتنظيم مؤتمر الخيانة في القاهرة. ولهذا لم يعد خافياً على أحد أن الحكام الخونة هم أس المشكلة وأصل الداء، فهم الذين يحمون كيان يهود منذ نشأته، وهم الذين يكبلون الجيوش عن نصرة إخوانهم في غزة وفلسطين، ولكنّ حكام الخيانة عديمو الحمية والغيرة؛ قد مردوا على النفاق، ولا همّ لهم سوى خدمة أسيادهم المستعمرين الذين نصبوهم حكاماً جاثمين على صدر الأمة الإسلامية.

 

 

----------

 

جماعة الحوثي تهدد باستهداف سفن الاحتلال في البحر الأحمر

 

هدد رئيس حكومة "تصريف الأعمال" التابعة لجماعة الحوثي في اليمن، عبد العزيز صالح بن حبتور، الأحد، باستهداف سفن دولة الاحتلال في البحر الأحمر. وقال بن حبتور في تسجيل مصور، إن "الأمريكيين اعترضوا صواريخ ومسيّرات كانت متجهة نحو الأراضي المحتلة (عسقلان وتل أبيب وأسدود) وأسقطوا جزءا منها فيما جزء آخر استطاع الوصول إلى أهدافه". وأضاف أن "صنعاء ساهمت وستساهم وفقا للإمكانيات التي لدينا باعتراف وزارتي الدفاع الأمريكية والاحتلالية". وأكد رئيس حكومة تصريف الأعمال التابعة للحوثي في صنعاء على أنهم سيستهدفون سفن الاحتلال للضرب المباشر في البحر الأحمر، حال طال أمد العدوان على غزة.. كونهم في الجماعة مسؤولين عن تأمين الجزء الجنوبي من البحر الأحمر. وقال إن "هذا الموضوع يقرره الأعداء لا نحن الذين نقرره، ونحن أطلقنا الصواريخ كنوع من التضامن مع أهلنا في غزة الذين يُقتلون وهم مواطنون أبرياء لا دخل لهم بالمعركة بين المقاومة والعدو الصهيوني".

 

إن على الحوثيين وحزب إيران في لبنان أن يهبوا لمساعدة إخوانهم في غزة بالسلاح بدلا من تهديدهم. أليس سلاحهم لهذه الأيام؟ فإذا لم يحتفظوا بأسلحتهم لاستخدامها في هذه الأيام، فما هي الأيام الأخرى التي يحتفظون بها في أيديهم؟ أم أنهم يجمعون السلاح ويحتفظون به لقتال المسلمين؟! وينطبق الشيء نفسه على الجماعات المسلحة الأخرى في لبنان، حيث إن حزب التحرير في لبنان أصدر نداءً إلى الجماعات المسلحة اللبنانية قال فيه: "إنْ لم يكن هذا وقت سلاحكم فمتى؟! ولأي عمل أشرف من هذا تدخرون سلاحكم؟! نقول لكم: إنكم إنْ تحركتم اليوم، مبتعدين عن القرارات الإقليمية والدولية التي لجمتكم لسنين وما زالت حتى اللحظة! فإن الأمة ستذود معكم وعنكم، ولن يجرؤ حينها لا كيان يهود، هذا إِن استقر له قرار، ولا من يدعمه من الدول، على اتخاذ أية خطوة ضد حركة أمة...".

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع