- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
نظرة على الأخبار 01-12-2024
السيناتور غراهام: ترامب يريد وقف إطلاق النار بغزة قبل توليه منصبه
يورو نيوز عربية، 2024/11/30 - يراقب حكام المسلمين ما يشي بمواقف تتضح للرئيس الأمريكي المنتخب ترامب، ويبتهج هؤلاء الحكام عندما يسمعون أحداً يقول إنه يريد وقف إطلاق النار في غزة، كما حدث في لبنان، بحسب ما قال أحد المقربين منه.
قال السيناتور الجمهوري البارز، ليندسي غراهام، إن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، يريد أن يرى وقف إطلاق النار في غزة قبل توليه منصبه في 20 كانون الثاني/يناير المقبل. وجاءت تصريحات غراهام، الذي يعد مقرباً من ترامب، في مقابلة مع موقع واللا العبري الواسع الانتشار، نشرت السبت. وذكر غراهام: "ترامب يريد أن يعرف الجمهور في (إسرائيل) والشرق الأوسط أنه يدعم وقف إطلاق النار الذي يتضمن اتفاقا لإطلاق سراح الرهائن". وأضاف غراهام: "هو يريد أن يرى ذلك يحدث الآن".
فحكامنا أصفار في معادلة الفعل، وهم يريدون أن يفعل فيهم غيرهم وينقذهم من غضبة شعوبهم التي ترى تآمرهم على أهل غزة وفلسطين عن طريق وقف الحرب ووقف حالة المجهول الذي يحيط بكراسيهم.
-----------
قوات المعارضة السورية تعلن السيطرة على مطار حلب ومحافظة إدلب بشكل كامل
سي إن إن عربية، 2024/11/30 - قالت قيادة التحالف العسكري المعارض في سوريا، التي استولت على جزء كبير من مدينة حلب السورية، إن قواتها تسيطر الآن على مطار المدينة، وعلى محافظة إدلب بشكل كامل. وقال المتحدث باسم قيادة العمليات العسكرية لقوات المعارضة السورية: "سيطرت وحداتنا على مطار حلب الدولي"، الواقع شرق المدينة مباشرة. كما زعمت قيادة المعارضة السورية أنها سيطرت بشكل كامل على محافظة إدلب الشمالية، والتي كان جزء منها يقع تحت سيطرة النظام السوري. وأعلنت أن قواتها سيطرت على مدينة خان شيخون في جنوب إدلب، كل ذلك في هجوم مباغت فاجأ العديد من المراقبين. وفي الإجمالي، زعمت المعارضة السورية أنها سيطرت على 25 قرية وبلدة في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، وهي منطقة تبلغ مساحتها حوالي 400 كيلومتر مربع. وأظهرت صور أخرى تجول قوات المعارضة السورية واحتفالها في مدينة معرة النعمان بمحافظة إدلب.
-----------
دبابات كيان يهود تتوغل جنوباً.. وضربات تستهدف أنشطة لحزب إيران رغم وقف إطلاق النار
العربية نت، 2024/11/30 - أعلن جيش يهود السبت أنه نفّذ سلسلة ضربات ضد حزب إيران في لبنان بعد رصد ما وصفها بأنها أنشطة شكّلت تهديدا، وذلك في اليوم الرابع من بدء سريان وقف إطلاق النار بين الطرفين دون أن يرد حزب إيران بشيء.
وفي وقت سابق، أعلن جيش يهود، تنفيذ ضربة على مواقع لبنى تحتية عسكرية قريبة من الحدود بين سوريا ولبنان يستخدمها حزب إيران لتهريب أسلحة، وذلك في اليوم الرابع من سريان وقف إطلاق النار بين الحزب وكيان يهود. وقال الجيش في بيان "تمّ تنفيذ الضربة بعد كشف عمليات تهريب أسلحة لحزب الله من سوريا إلى لبنان.. الأمر الذي يشكّل تهديدا لدولة (إسرائيل) في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار". إلى ذلك، توغلت دبابات جيش يهود يوم السبت، إلى مناطق في بلدة عيترون جنوب لبنان، خلال فترة وقف إطلاق النار، حيث وصلت إلى مناطق كانت قد عجزت عن الوصول إليها خلال فترة الحرب، أي أنها تحقق بالسلم ما لم تحققه بالحرب.
وفي المقابل تجد إيران، الداعم الرئيس لحزبها في لبنان، تهدد السوريين بعد سيطرة المعارضة على حلب، فيما يتعمق جبنها أمام كيان يهود الذي يكيل لها ولحزبها اللبناني الضربة تلو الضربة في لعبة باتت مكشوفة في تنسيق إيران مع أمريكا.