لا يحزن من انتهى أجله شهيدا
- نشر في المقالات
- قيم الموضوع
- قراءة: 1100 مرات
أربع سنوات مرت على الثورة السورية المباركة، لم يتوقف الجزار الأسد عن سفك دماء أهل الشام، ولم يستثنِ أي نوع من الأسلحة المدمرة إلا واستخدمه ضد أهلها، كبيرها وصغيرها، بشرها وشجرها وحجرها. إلا أنه وبفضل من الله سبحانه وتعالى يقذف الله في قلوب أهل الشام الإيمان والصبر والثبات أمام الحقد الأسدي الذي يفوق كل وصف. كيف لا وثورتهم انطلقت من المساجد، رفعوا راية الإسلام، هتفوا هي لله هي لله، ما…
إقرأ المزيد...