الأربعاء، 11 ربيع الأول 1447هـ| 2025/09/03م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

خبر وتعليق إلى كل امرأة مصرية تلقت خبر استشهاد ابنها أو زوجها بثبات وصبر

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1199 مرات


الخبر:

\n


تناقلت بعض وسائل الإعلام خبر تلقي أهالي الشباب الستة الذين تم إعدامهم ظلما وجورا في قضية \"خلية عرب شركس\" وكيف أنهم تلقوه بصبر وثبات وإيمان بقضاء الله رغم مرارة ظلم نظام السيسي وقضائه بحقهم.

\n

 

\n

التعليق:

\n


الحمد لله أن وعى المسلمون على ما وصلت إليه الأمة الإسلامية، وما صار إليه أبناؤها من مصير مظلم، وما حل ببلادهم من خراب ودمار، بسبب:

\n


• عمالة الحكام ومؤامراتهم على شعوبهم وفظاعة مساوئ حكمهم.

\n


• دعائم الأنظمة وحراسهم وجواسيسهم من السياسيين والمفكرين ومجالس الشعب والنواب والأعيان الذين يصدقونهم بكذبهم فيضفون على جرائمهم الصفة الشرعية.

\n


• الإعلام الرخيص والمأجور وعلماء السوء الذين باعوا دينهم بدنيا حكامهم وعلى رأسهم علماء الأزهر.

\n


• الجيش والحرس من القوات الخاصة الذين يعينونهم على ظلمهم، بحمايتهم والبطش بكل من يحاول التخلص من ظلمهم.

\n


• قضاة المحاكم العسكرية الذين يصلون ويصومون ويزعمون أنهم مسلمون ثم لا يتورعون عن الجور في أحكامهم الصادرة بأقلام حكامهم، فهم ممن «عرف الحق فجار في الحكم فهو في النار».

\n


إن أعداء الإسلام زمن الرسول عليه الصلاة والسلام هم أعداؤه اليوم مع الفارق أن الجاهليين كانوا لا يقبلون خيانة أقوامهم ولا التواطؤ مع العدو عليهم أما حكام اليوم فقد تجردوا من هذه الصفات.

\n


وواقع مصر بشكل خاص أنه يحصل فيها حرب إبادة - يقتل العشرات كل يوم في سيناء ويطرد الناس من بيوتهم ثم تنسف وتدمر، وتسلط السيوف على رقاب شباب الجامعات، كل ذلك كرمى لعيون أمريكا الحاقدة على الإسلام والمسلمين، بل إن السيسي وزبانيته أكثر حقدا منها على أهل الكنانة وأسرع تنفيذا لما يطلب منهم.

\n


فهل سيستمر هذا الوضع في مصر؟ هل ستبقى مصر مزرعة للأعداء ومرتعا للشر؟ أليست هي أم الدنيا كما يرددون؟ وماذا عليكم أيها المسلمون فعله؟ هل الاستسلام والركون لهذا الواقع المزري والاكتفاء فقط بالدعاء على الحكام، والعمل للإصلاح... وماذا ستصلحون!؟ وإلى متى تظلون مصرين على المطالبة بالإصلاح؟ وهل ينفع مع الحكم الجبري إصلاح! إلى متى الاستمرار في الدوران في حلقة مفرغة؟!

\n


ألا فاعلموا أنه لا حل إلا بالتغيير الكامل الشامل الجذري لقلع نظام الحكم الرأسمالي وإحلال نظام الخلافة الراشدة على منهاج النبوة مكانه فهو وعد الله تعالى وبشرى رسوله عليه الصلاة والسلام، وها نحن إخوانكم في حزب التحرير الرائد الذي لا يكذب أهله قلنا لكم ولا نزال، ولن ننفك نقول: \"من هنا الدرب أيها التائهون\" فلم التردد ولم اختيار الطريق غير الموصل للهدف؟

\n


أليس العدل الذي تنشدونه في الحكم والقضاء والتعليم والرعاية الصحية وغيرها.... كلها موجودة في الإسلام الذي اجتهدتم وجاهدتم في تربية أبنائكم بحسبه على الجرأة في حب الله وحب نبيه وعلى الشهادة في سبيل الله مضحين بالنفس والمال وبكل ملذات الحياة الفانية؟

\n


وأنت أيتها المرأة المسلمة في مصر يا من مررت بالعديد من الابتلاءات ودفعت الثمن غاليا من هذا النظام الجبري، لا بد من أن تعي دورك في التغيير ومحاسبة الحكام الرويبضات، فدورك في التغيير محوري ويمكنك المساهمة في تحريك الجيوش في الاتجاه الصحيح وفي طلب النصرة.

\n


ويا أم وزوجة وأخت الشهيد إن العدل والجهاد لا يكون إلا بالخلافة على منهاج النبوة، ولا يفسر ثباتك وصبرك إلا بشوقك وحاجتك لها، فأنت أول من سيرحب بعودتها من جديد، وستستقبلينها بالزغاريد كما تستقبلين خبر استشهاد الأعزة، وستعضين عليها بالنواجذ وتدافعين عنها بكل ما تملكين.

\n


وهذا نداء من أمهات الشهداء إلى جيش الكنانة بأن يمتنعوا عن قتل أبنائهن وأن يحموهم:

\n


فيا جيش الكنانة أنسيتم تاريخكم المشرف؟ يوم كانت مصر هي الصخرة التي تحطمت عليها أحلام الكفار، ويوم خرج منها صلاح الدين ليحرر فلسطين؟ ويوم قهرتم التتار في عين جالوت؟ ألم تلقنوا يهود درسا في حرب أكتوبر؟

\n


يا أبطال مصر الشرفاء يا أهل الحمية والنخوة يا أحفاد عمرو بن العاص وصلاح الدين من غيركم يحمينا! أليست نساء مصر هن أمهاتكم وأخواتكم وبناتكم؟ أليس الرجال هم آباؤكم وإخوانكم وأولادكم؟ كيف يرضى من تربى على حب أهله وبلده أن يرى أهله يذبحون ويشردون وبلاده تدمَّرُ كل معاني الاستقرار فيها؟!.

\n


سارعوا إلى عتق أنفسكم قبل أن توبقوها في النار، كونوا أنصار الله كما كان الأوس والخزرج، اخرجوا من ثكناتكم لحماية أهلكم يا من تربيتم على حب البلاد وحمايتها، فهل حب البلاد إلا حب أهلها؟ وهل حماية البلاد إلا حماية أهلها؟ والمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه، فكيف إن كان المسلم هو الأخ والأب والابن والجار.

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أختكم: راضية عبد الله

إقرأ المزيد...

تعقيبًا على المقال الذي نشرته صحيفة ماكلاتشي الأمريكية عن مقابلة أجرتها مع زهران علوش في اسطنبول

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 709 مرات

إن هذه المقابلة تأتي ضمن الجولة الخارجية التي يقوم بها زهران علوش منذ أسابيع، حيث انتقل فيها من اسطنبول إلى الرياض وقطر والأردن، والتقى خلالها بقائد حركة أحرار الشام هاشم الشيخ وعيسى الشيخ قائد صقور الشام، كما التقى بقيادات الائتلاف الوطني في اسطنبول، ومن المقرر أن يكمل جولة لقاءاته مع قيادات الجبهة الجنوبية في الأردن. والمتابع لهذه اللقاءات وما يتسرب عنها، وما ينشر عنها من مواقف يجد أن علوش يسعى ضمن توجهٍ للتهيئة لمؤتمر الرياض الذي كان من المقرر عقده قبل أسبوع قبل أن تقرر الرياض تأجيله إلى ما بعد رمضان مفسحة المجال لاستكمال التحضيرات اللازمة للإعلان عن مرحلة ما بعد الأسد، بحيث تطرح على الساحة ورقة عمل متكاملة: ذات شق سياسي (في الخارج والداخل) وذات شق عسكري (في الخارج والداخل).

 

إقرأ المزيد...

"حزب التحرير" فصل الخطاب وموقف أهل الرأي والكتاب والإعلاميين والنخبة إشكالية فهم أم هي استعارة لأفكار قريش؟

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 599 مرات


إننا في حزب التحرير نعلم تماما ونعترف أيضًا أن الخطاب الذي نستخدمه في دعوتنا التي نحملها لأمتنا الإسلامية هو "خطابٌ فصلٌ" في شكله ومضمونه، ذلك أننا حزب سياسي أخذ على عاتقه أن ينهض بالأمة الإسلامية نهضة صحيحة على أساس الإسلام، أو بعبارة أخرى لأننا حزب سياسي أخذ على عاتقه أن يقوم ببناء دولة الإسلام الثانية بنفس الطريقة التي حددها لنا الإسلام والتي بيَّنها لنا رسولنا الكريم ﷺ في بناء الدولة الإسلامية الأولى.

 

إقرأ المزيد...

لغة القرآن تشكو خذلان أهلها وغياب دولتها

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1270 مرات


للغة أهمية كبيرة في حياة الأفراد والدول، فهي وسيلة التواصل والتفاهم والتخاطب بين الأفراد، وهي الأداة التي تحمل بها الأفكار، وتنقل المفاهيم، كما أنها عامل من عوامل وحدة الأمة، ورمز من رموز هويتها التي تميزها عن غيرها من الأمم والشعوب، وهذا القدر من أهمية اللغة مشترك بين بني الإنسان وبين اللغات كافة في كل مكان وزمان، إلا أنَّ اللغة العربية امتازت عن سائرِ لغات البشر بأنها اللغةُ التي اختارها الله سبحانه وتعالى لتكون لغة القرآن الكريم، ولغة خاتم النبيين محمد ، التي بلغ بها رسالة ربه، ليكون رحمة للعالمين ومرسلًا للناس كافة، قال تعالى: ﴿وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ﴾، وقال تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ﴾، وقال: ﴿إنا جعلناه قرآناً عربياً﴾، وقال: ﴿قرآناً عربياً غير ذي عوج﴾ وبذلك تجاوزت اللغة العربية حدود القبيلة والقوم وارتبطت بالإسلام فكانت لغة عقيدته وشريعته وخطابه إلى جميع البشر. ولذلك كان لا بد لكل مسلم من تعلم العربية، وكلما ازداد فهماً للعربية ازداد فهمه للإسلام، والعكس صحيح.

\n


وقد فهم المسلمون الأوائل هذا الارتباط الوثيق بين اللغة العربية وبين الإسلام، فأقبلوا على تعلمها ودراسة علومها والتأليف فيها، وقد كانوا في الفتوحات يحملون إلى الناس العربية كما يحملون إليهم الإسلام، فكانوا يعلمونهم القرآن والحديث وأحكام الدين ويعلمونهم اللغة العربية أيضاً، وعلى الرغم من عدم فرض اللغة العربية على الشعوب الإسلامية ذات اللغات الأخرى إلا أنها انتشرت بانتشار الإسلام في بلاد الشام والعراق وما وراء النهر من بلاد فارس والهند والسند وأنحاء واسعة من القارة الآسيوية، وانتشرت في قارة أفريقيا أيضاً، فكان تأثير اللغة العربية على وجود باقي اللغات في البلاد المفتوحة قوياً حتى أزالت اللغات الأخرى من الاستعمال العام في شؤون الحياة، ولم تتأثر اللغة العربية بلغات البلاد المفتوحة وثقافتها، وإنما أثرت هي في البلاد التي فتحتها وأضعفت فيها لغتها الأصلية حتى تلاشت في بعضها، وكادت تتلاشى في البعض الآخر، وبقيت وحدها اللغة التي تستعملها الدولة، وهي اللغة الشائعة، وهي لغة الثقافة والعلم والسياسة.

\n


وقد زاد من المكانة الرفيعة التي حظيت بها اللغة العربية لكونها لغة الإسلام، أنها كانت لغة الدولة الأولى في العالم (دولة الخلافة) لمدة 13 قرناً من الزمان، فاللغة تكتسب وزناً ومكانة بين اللغات وعند الناس من قوة دولتها، وقد حظيت اللغة العربية باهتمام كبير من قبل حكام المسلمين، حيث كانوا يستعملونها في رسائلهم ومعاهداتهم الداخلية والخارجية مع حكام وملوك الدول الأخرى، ومن ذلك الرسائل التي أرسلها الرسول إلى كل من كسرى ولغته فارسية وقيصر ولغته رومية والنجاشي ولغته حبشية والمقوقس ولغته قبطية، وكذلك اهتموا بتعريب الدواوين والنقود، ووضع أسس الإعجام (للمصحف بالنقاط والشكل)، ووضع علم النحو من قبل أبي الأسود الدؤلي بناء على طلب من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - على أرجح الأقوال -، وقد كان الخلفاء يعقدون المناظرات بين علماء اللغة في مجالسهم، وكانوا يشجعون الشعر والشعراء، ويغدقون عليهم العطايا، فضلا عن إنشائهم لدور العلم من أجل تعليمها، وتعليم باقي العلوم.

\n


ولكن في العصور المتأخرة للدولة الإسلامية ضعف الاهتمام باللغة العربية، فكان ذلك أحد العوامل التي ساعدت على انهيارها، خصوصا مع ما رافق ذلك من غزو فكري وجه ليس فقط للإسلام، بل لأداة فهمه - اللغة العربية، إذ نجح الكافر المستعمر في إبعاد المسلمين عن الاهتمام باللغة، ودراستها، والتعمق فيها، ودرجت اللهجات العامية في بلاد المسلمين، فضعف الفهم للإسلام، وكذلك الاجتهاد، الذي يعتبر الفقه في اللغة شرطه الأساسي.

\n


وبعد أن هدمت الخلافة، نزلت اللغة العربية عن عرشها الذي كانت تتربع عليه لسنوات طوال، وتراجعت عن كونها اللغة الأولى في العالم، ولم تعد لغة العلم والثقافة، وأصبحت تعاني من إعراض أهلها عنها، وإقبالهم على تعلم اللغات الأجنبية، وافتخارهم بإتقانها، وقد أسهمت مناهج التعليم في المدارس والجامعات في بلاد المسلمين خاصة العربية منها في التدهور وضعف الاهتمام الذي وصلت إليه اللغة العربية في هذه الأيام، فبدل أن يتم التركيز على تعليم الطلاب في المرحلة الابتدائية اللغة العربية وأساسياتها، كتعليمهم الحروف وطريقة كتابتها ونطقها بشكل سليم، وكيفية تكوين كلمات وجمل منها ...إلخ، أصبحت هذه المدارس تدرس لغة أجنبية إلى جانب العربية لطلاب هذه المرحلة، فصار تركيز الطالب يتوزع بين اللغتين، بل إن بعضهم صار يهتم بإتقان وتعلم أساسيات اللغة الأجنبية، أكثر من اهتمامه بالعربية، وللأسف فقد أصبحنا نرى بعض الأهل يفتخرون بإتقان أبنائهم لغة أجنبية في عمر صغير، ونراهم يحفزونهم على تعلمها، وفي بعض الأحيان يضعونهم في مدارس خاصة أو أجنبية من أجل تعلم اللغات، ولكنهم في المقابل لا يهتمون بتعليم أبنائهم لغة القرآن بطريقة سليمة، ولا يحرصون على إتقانهم لها كما يتقنون اللغات الأجنبية.

\n


هذا ناهيك عن الطريقة المملة التي يتم بها عرض قواعد العربية وعلومها المختلفة سواء في المدارس أو في الجامعات، فتدرس على أنها مادة جامدة لا حيوية فيها، وكذلك فإن المواد التي تدرس للطلاب المتخصصين بها في الجامعات، لا ترقى للمستوى المطلوب، أضف إلى ذلك فرض تدريس العلوم باللغة الأجنبية في الجامعات.

\n


وقد أسهمت وسائل الإعلام أيضاً في إضعاف العربية وإفساد لسان الناطقين بها، حيث تطغى اللهجات العامية على الفصحى في هذه الوسائل، ويستوي في ذلك الإعلام الرسمي وغير الرسمي، حتى إن بعض القنوات الفضائية تقدم نشراتها الإخبارية وبرامجها الحوارية بالعامية.

\n


إن اللغة العربية تحوي قوة ذاتية، تتمثل في أساليبها وخصائصها وميزاتها، وهي لغة قادرة على استيعاب كل التغييرات والتطورات العلمية والتكنولوجيا وإيجاد مصطلحات للتعبير عنها، ولكنها تحتاج إلى من يهتم بها ويوظف ما فيها من خصائص وميزات، وصدق الشاعر إذا يقول:

\n

 

\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n\n
وَسِعْتُ كِتابَ اللهِ لَفظاً وَغَايَةًوما ضقت عَنْ آيٍ بِهِ وَعِظَاتِ
فَكَيْفَ أَضِيقُ الْيَوْمَ عَنْ وَصْفِ آلةٍوَتَنْسِيقِ أَسْمَاءٍ لِمُخْترَعَاتِ
أَنَا الْبَحْرُ فِي أَحْشَائِهِ الدُّرُّ كَامِنٌفَهَلْ سَأَلُوا الْغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتِي
\n

 

\n

 

\n


وختاماً: فإن اللغة العربية لن ترجع إلى مكانتها اللائقة بها بين اللغات، فتكون أقواها وأكثرها انتشاراً إلا إذا حملتها دولة قوية ذات مبدأ قوي، وهذه الدولة هي دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة القادمة قريباً بإذن الله.

\n


\n


كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أختكم: براءة مناصرة

\n

 

\n

 

إقرأ المزيد...

لغة القرآن تشكو خذلان أهلها وغياب دولتها

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 749 مرات

للغة أهمية كبيرة في حياة الأفراد والدول، فهي وسيلة التواصل والتفاهم والتخاطب بين الأفراد، وهي الأداة التي تحمل بها الأفكار، وتنقل المفاهيم، كما أنها عامل من عوامل وحدة الأمة، ورمز من رموز هويتها التي تميزها عن غيرها من الأمم والشعوب، وهذا القدر من أهمية اللغة مشترك بين بني الإنسان وبين اللغات كافة في كل مكان وزمان،

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع