الثلاثاء، 01 ذو القعدة 1446هـ| 2025/04/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

خبر وتعليق   اقتلوا حزب التحرير بالصمت والتعتيم

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1027 مرات

الخبر نقلا عن المستقبل العربي الاردن.
حرَك السيد نبيل المومني مدير المطبوعات والنشر في الأردن قضيةً ضد السيد جهاد أبو بيدر رئيس تحرير جريدة شيحان الأسبوعية أمام محكمة أمن الدولة العسكرية !! بتهمة الترويج لحزب التحرير المحظور.

التعليق ..
من يسمع هذا الخبر يظن للوهلة الأولى أن السيد جهاد أبو بيدر رئيس تحرير جريدة شيحان الأسبوعيه هو مؤمن آل فرعون الذي نجح في إخفاء تأييده لحزب التحرير والخلافة وتطبيق الشريعة وتوحيد الأمه وتحرير بلادها وخلع نفوذ الكفار منها وحمل الدعوة الإسلامية إلى العالم، حتى استطاع أن يتسلل إلى ذلك الموقع الحساس في جريد شيحان ويستغل موقعه ليغض الطرف عن نشر مقال يوم الاحد 27/12/2009 يروج فيه لحزب التحرير ودعوته .
يأخذك الشوق إلى قراءة ذلك المقال الذي يصدع بالحق، ويحاكم الرجل من أجله، فتذهب مسرعاً الى الكمبيوتر وتفتش في أرشيف تلك الجريده عن ذلك العدد ، وما أن تقع عينك على عنوان المقال حتى تصاب بالذهول. عنوان المقال الذي كتبته شيحان "تقنيه عاليه لإخفاء أرقام فاكساته وهواتفهه ....أسّسَ اذاعهً تبث على مدار الساعة .... حزب التحرير يخترق الاتصالات ويبث سمومه للمواطنين"
إذن المقال يرفع الصوت عالياً محذراً من حزب التحرير ومحرضاً عليه.
إذن فلماذا يحاكم الرجل ؟؟
إن شيحان ورئيس تحريرها قد ارتكبوا جريمتين تستحقان العقوبه أمام محكمة أمن الدولة العسكريه.
الجريمة الأولى: أن في ذلك المقال اتهام لذلك النظام وأجهزته "الذين قاموا على أنقاض الخلافة أصلاً وما فتئو في محاربتها ومحاربة الداعين إليها والعاملين لإعادتها " بالفشل في منع حزب التحرير من استخدام الهواء في بثّ دعوته.
والجريمة الثانية : أنهم خرقوا القاعدة التي تبناها النظام في الأردن لمحاربة الحزب ودعوته والمتمثلة بالصمت والتعتيم على كل ما يمت لحزب التحرير بصله.

أيها القوم.....
إنْ أرغمكم حزب التحرير بعمله الدؤوب وإصراره الذي لا يعرف الكلل ونشاطه الذي ملأ أصقاع الدنيا أن تقولوا بعض الحقائق فقي ذلك خيرٌ نحمد الله عليه.
وإن جاءت الإساءة لحزب التحرير ودعوته من أمثال أنظمتكم وأجهزتها فذلك أيضاً خيرٌ نشكر الله عليه.
وإن صمتم وعتّمتم على الحزب ودعوته فإن حزباً كحزب التحرير الله مولاه ورسوله وصالح المؤمنين وتجري بدعوته الرياح والركبان لقادرٌ على اختراق صمتكم وإسماع الدنيا دعوته.
والله غالبُ على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.

أبو أنس / أستراليا

إقرأ المزيد...

الجولة الإخبارية 01-03-2010م

  • نشر في الجولة الإخبارية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 788 مرات

 

العناوين:

  • تحول استراتيجي أكثر عدوانية في حلف الأطلسي (الناتو) ضد العالم الإسلامي
  • تراجع ملحوظ في أداء الاقتصاد الأردني
  • رئيس الحكومة اليونانية يفكر في إعلان إفلاس بلاده

التفاصيل:

انتقل حلف شمال الأطلسي (الناتو) نقلة نوعية أكثر عدوانية في تحديد مهامه العسكرية، حيث عدَل عن كونه حلفاً دفاعياً يحمي الدول الغربية القابعة على حافتي الأطلسي الشمالية، وأصبح حلفاً هجومياً يضطلع بمهام عدوانية في مناطق خارج المجال الاستراتيجي لدول الحلف.

وقد عبَّر وزير الحرب الأمريكي روبرت غيتس عن هذا التحول لدور الحلف بقوله: "إن أعظم تطور حصل في حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال السنوات العشرين الماضية هو تحوله من قوة دفاعية مستقرة ساكنة إلى قوة جاهزة للقيام بمهمات أمنية بعيداً عن حدودها التقليدية عبر المحيط الأطلسي".

وادَّعى غيتس أن هذا التغير حصل "نتيجة وجود بيئة أمنية جديدة يكون فيها انطلاق الأخطار من دول فاشلة أو على طريق الفشل أو ممزقة أكثر من قدومه من دول معتدلة، إذ تأتي الأخطار من كيانات ليست دولاً، تعمل في الغالب في دول لسنا في حالة حرب معها أو داخل حدودنا نحن بالذات"، وأضاف غيتس قوله: "إن من الواضح أن مصالحنا الأمنية لم تعد مرتبطة فقط بسلامة أراضي الدول الأعضاء في وقت يشكل فيه عدم الاستقرار في أماكن أخرى خطراً حقيقياً".

واعتبر غيتس أن المشكلة الرئيسية التي يواجهها حلف الأطلسي هي "أن قطاعات كبيرة من الناس العاديين والقادة السياسيين في أوروبا أصبحوا كارهين لاستخدام القوة العسكرية وما يترتب عليها من مجازفات... وهو ما يسفر على المستوى الأساسي نتيجة نقص التمويل ونقص الإمكانيات عن أن يصبح من الصعب العمل والقتال معاً في مجابهة الأخطار المشتركة".

فأمريكا وعلى لسان وزير حربها تريد من أوروبا أن تستمر في مساعدتها في عدوانها على الآخرين، وعلى خوض حروب معها ضد العالم الإسلامي كما هو الحال في حربها الحالية في أفغانستان والتي جرَّت معها أوروبا تحت ذريعة اشتراكها معها في الحلف.

------

ذكرت صحيفة الدستور الأردنية أن: "الموازنة الأردنية حققت عجزاً مالياً بلغ العام الماضي 2.5 مليار دولار قبل المساعدات وملياري دولار بعد احتساب المساعدات الخارجية".

وحتى المساعدات الخارجية التي يلجأ إليها النظام الأردني عادة لتخفيف العجز المزمن في الموازنة فقد أظهرت البيانات الرسمية الأردنية تراجعها هي الأخرى على نحو كبير، حيث تراجعت قيمة تلك المساعدات خلال العام الماضي وفقاً لوكالة (CNN) بنسبة 54% حيث بلغت نحو 470.9 مليون دولار مقابل حوالي مليار دولار عام 2008م.

ووفقاً للبيانات الصادرة عن وزارة المالية الأردنية فإن إجمالي الإيرادات والمساعدات الخارجية للأردن تراجع خلال العام الماضي بنسبة 11.1% ليبلغ 6.393 مليارات دولار مقابل 7.194 مليارات دولار عام 2008م.

وشمل التراجع في الاقتصاد الأردني أيضاً المديونية الحكومية التي ارتفعت وفقاً لصحيفة الدستور بنسبة 13% مع نهاية العام الماضي حيث بلغت 645.13 مليار دولار مقابل 12 مليار دولار نهاية عام 2008م.

إن هذا التراجع المحسوس في أداء الاقتصاد الأردني يؤكد تراجع الدور السياسي الذي يقوم به الكيان الأردني في المنطقة، وهذا يعني أن المساعدات الاقتصادية الأجنبية لأي دولة عميلة كالدولة الأردنية إنما هي مرهونة بالدور الوظيفي لتلك الدولة، ومدى قدرتها على تحقيق الأهداف الاستعمارية المطلوبة منها.

------

حذَّر رئيس الوزراء اليوناني من احتمال إعلان إفلاس بلاده إذا لم يوافق نواب المعارضة على خطط حكومته التقشفية فقال: "المعضلة هي هل نحن بصدد ترك هذا البلد يسير نحو الإفلاس أم نحن بصدد القيام برد فعل؟".

ويأتي هذا التطور المفاجئ مع قرب حلول موعد سداد الحكومة اليونانية لخدمات ديونها التي تبلغ 27 مليار دولار.

في حين ترفض ألمانيا وهي صاحبة أقوى اقتصاد أوروبي تقديم الدعم المالي لليونان، وقد توقفت مصارفها عن شراء السندات اليونانية بسبب المخاطر الجمة التي تنطوي عليها عمليات الشراء في ظل انهيار مالي غير مسبوق في الاقتصاد اليوناني.

وتشترط دول الاتحاد الأوروبي على اليونان التزامها بخطة تقشفية صارمة لمساعدتها من خلال قروض قد تصل إلى 34 مليار دولار.

ويُتهم بنك غولدمان ساكس الاستثماري الأمريكي بمساعدة اليونان قبل تسع سنوات على إخفاء عجزها المالي الكبير عبر عمليات مالية معقدة لكي تتمكن من تلبية شروط الانضمام لمنطقة اليورو، وقد ذكرت الفايننشال تايمز البريطانية أن البنك الأمريكي ومعه بنوك أخرى كانت تستخدم أدوات مالية غير مشروعة تؤدي إلى عدم استقرار أسواق الديون اليونانية من خلال مقايضة العجز عن سداد القروض بتداول المشتقات مع البنوك لإخفاء العجز الحكومي.

وأشارت الصحيفة إلى أن بنك غولدمان ساكس ساعد اليونان على تدبير سندات قروض بقيمة 15 مليار دولار بعد التوصل معها إلى صفقة عملة سمحت لها بإخفاء حجم ديونها خلال عقد حتى تجاوزت مؤخراً أربعمائة مليار دولار.

وهكذا نجد أن طبيعة النظام الرأسمالي الذي يقوم على الأسس الربوية يسمح لبنوك الدول العظمى بتدمير اقتصاد دولة بكل سهولة لتحقيق أهداف سياسية ماكرة.

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق دَين أمريكا الهائل

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 713 مرات

دَين امريكا الهائل اضعف قوتها عالميا وأصبح عاملا من عوامل سقوطها عالميا
نشرت وكالات الانباء تصريحات وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون وهي تدافع عن ميزانية وزارتها لعام 2011 والبالغة 52,8 مليار دولار حيث قالت:" ان الدين الخارجي الهائل لامريكا اضعف قوة الولايات المتحدة الامريكية حول العالم" وحملت مسؤولية ذلك على رئيس البنك المركزي الامريكي السابق في عهد بوش الابن وهو ألان غريسبان والذي كان "يبرر زيادة الانفاق وخفض الضرائب ويقول اننا لم نكن بحاجة فعلا لسداد الديون. فهذا شيئ فظيع في رأيي". وقد ذكرت ان العجز وصل في السنة المالية المنتهية في أيلول سبتمبر الماضي 1,4 ترليون دولار. واضافت قائلة:" علينا ان نعالج هذا العجز ودين الولايات المتحدة كمسألة تتعلق بالامن القومي وليس فقط كمسألة تتعلق بالاقتصاد". ومن المعلوم ان ديون امريكا قد تجاوزت 12 ترليون دولار.
من هذه التصريحات تظهر لنا حقائق وهي كالتالي:
1.ان سياسة الغطرسة التي اتبعتها امريكا في عهد بوش الابن جعلها تستهتر بالعالم كله بما في ذلك الاستهتار بالديون المستحقة عليها للدول الاخرى. فتقول كلينتون ان رئيس البنك المركزي الامريكي السابق كان يقول بانه لا حاجة لسداد الديون فعلا. وذلك بسبب انه لا تستطيع اية دولة مطالبة امريكا بسداد ديونها. فهذا الكلام تغطية على العجز الامريكي بتحميل المسؤولية على الادارة السابقة وخاصة على احد مسؤوليها. ولكن كلامها لا يعني ان امريكا ستعمل على سداد ديونها بل هو تبديل في الاساليب التي تتبعها الادارة الجديدة بالاعتراف باخطاء الادارة السابقة في عدة نواحي لخداع العالم، فتعترف بحقيقة العجز وما ترتب عليه بدون ان تعلن ان امريكا ستعمل على تسديد ديونها او انها قادرة على سداد تلك الديون.لان امريكا عاجزة فعلا عن سداد ديونها الهائلة. فلو كانت هناك دول كبرى جريئة لقامت واعلنت الحجر والوصاية على امريكا ولأسقطتها عن مركز الدولة الاولى. فكما فعلت امريكا مع المكسيك عام 1996عندما عجزت المكسيك عن سداد ديونها ووصل العجز في الميزانية الى ذروته فاعلنت امريكا الوصاية عليها فصارت الاموال المكسكية تتحول الى البنوك الامريكية وامريكا هي التي تنفق على المكسيك وتقتطع من اموالها لسداد ديونها.
2.تعلن كلينتون ان الديون اضعفت موقف امريكا عالميا. فمسألة الديون مست بالامن الامريكي. فرغم الاستهتار الامريكي بدول العالم الاخرى وباموالهم ولكن عندما ظهرت الازمة المالية عام 2008 ظهر العجز الامريكي اقتصاديا مما جعل الدول الكبرى في العالم تدرك ان امريكا اصبحت ضعيفة ويمكن تحديها مما جعل الدول الاوربية الكبرى تتحرك في محاولة منها لزحزحة امريكا عن مركز الدولة الاولى في العالم. حتى روسيا تحدت امريكا في جورجيا، والصين بدأت ترفع رأسها متأملة بان تصبح دولة كبرى عالميا.
3. من ذلك يتبين ان الدول الكبرى الاخرى قادرة على اسقاط امريكا إذا قررت الرجوع الى نظام الذهب والفضة. فان الدولار سيسقط وبالتالي تسقط امريكا. لانها تطبع دولارات بلا مقابل وتستدين بحيث تبيع سندات الخزينة لدول العالم الاخرى، ورغم ذلك لا تستطيع ان تسد ديونها الخارجية. فكيف لو كان نظام الذهب والفضة معمولا به فعلا لما استطاعت ان تقوم بما قامت به ولما استطاعت ان تمول جيوشها في الخارج وميزانية الحرب اعلى ميزانية عندها حيث قررتها لعام 2011 بمقدار 715 مليار دولار.
4.ومن ذلك يتبين ان امل العالم في التخلص من السيطرة الامريكية يكمن في اقامة دولة الخلافة التي ستلتزم بنظام الذهب والفضة وتجعله نظاما ماليا عالميا. وعندئذ لن تستطيع امريكا ان تستهتر بالعالم بعملتها الورقية التي لا قيمة لها ولا تستطيع ان تنفق بلا حساب ولا تستطيع ان تتهرب من سداد ديونها بل لا تستطيع ان تستدين لخوفها من انها ستعجز عن السداد.
27/2/2010 حاتم

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع