الإثنين، 28 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Alaa

Alaa

خبر وتعليق ألمانيا تعيد إغلاق الحدود في وجه اللاجئين


الخبر:

\n


آلاف المشردين يملؤون قاعة الانتظار في محطة قطارات فينا، وذلك على إثر إغلاق ألمانيا الحدود مجددا في وجه المهاجرين. والنمسا ترد بالمثل فتغلق الحدود مع المجر وتستعين بالجيش لدحر اللاجئين. \"دي تسايت\"

\n

 

\n

التعليق:

\n


سرعان ما انكشفت اللعبة الخبيثة التي لعبتها الحكومة الألمانية في مشاعر المهاجرين، حيث استغلت ما بات يعرف بـ\"ميركل أمُّ المستضعفين\" في ترويج إعلامي يصرف الأنظار عن مسؤولية ألمانيا بل والغرب كافة عما يجري في سوريا. فبعد انتشار صورة الطفل \"آيلان\" تشجع بعض الناس الطيبين في ألمانيا ونجحوا في الضغط على الحكومة لاتخاذ إجراءات إنسانية آنية وفتح الحدود أمام المهاجرين من أهل سوريا، ورافق هذا ضجة إعلامية متميزة، ظهرت فيها السيدة ميركل وحكومتها بل والشعب الألماني كله على أنه \"نصيرُ المستضعفين\". ولم تستمر هذه النشوة إلا أياما وجد الألمان أنفسهم مهددين بالانقراض والفقر وضياع الثقافة من جراء عبور مائة ألف مهاجر ضاقت بهم أرض ألمانيا بما رحبت!!

\n


في تقرير نشرته جريدة \"دي فلت\" حول تعداد السكان في ألمانيا وفراغ البيوت والشقق، جاء فيه أن هناك ما يصل إلى 14% من السكنات في مناطق متعددة - خارج المدن الرئيسة - فارغ وغير مأهول. وأن عدد سكان ألمانيا في تناقص مستمر قد يصل إلى 65 مليون في العقد القادم. وفي مقال نشرته جريدة \"البِلْد\" أنه يوجد في ألمانيا ما يقارب 720 ألف شقة فارغة، وخاصة في القرى والمناطق الريفية.

\n


الحكومة الألمانية سعت بكل جهد لاستقدام عائلات من أصول ألمانية كانوا في الاتحاد السوفييتي، في كازاخستان وطاجيكستان من الذين شتتهم ستالين بعد استيلائه على مناطقهم في شرق أوروبا بعد الحرب العالمية. استقطبوهم لأنهم أدركوا أن تعداد السكان في تراجع سيؤدي في القريب إلى انخفاض في السكان يهدد الاستقرار البشري والاقتصادي. ولكنهم واجهوا مشاكل مجتمعية عنيفة، وتحولت بعض المناطق إلى تجمعات سكانية \"للروس\" مما زاد من النعرة العرقية في صفوف النازيين والمتطرفين اليمينين. وكانت ألمانيا من قبل قد استقدمت العمال الأتراك في ستينات القرن الماضي للغرض نفسه وكأيدٍ عاملة رخيصة، ووقعت في الخطأ نفسه، لأن المجتمع الألماني غير مؤهل أصلا لقبول الأجانب.

\n


والآن وبعد أن أفاقت الحكومة على ردة الفعل التي لم يستح الساسة من إظهارها من مثل إعلان \"توماس دي ميزيير\" Thomas de Maizière وزير الداخلية الألماني عن إعادة إغلاق الحدود مع النمسا، بل والطلب من الدول الأوروبية الأخرى أن تحذو حذوها للحد من تدفق المهاجرين. يضاف إلى ذلك المناقشات المفتوحة في وسائل الإعلام عن قدرة ألمانيا على استيعاب المهاجرين والتي رافقتها النظرة إلى \"ديانة\" المهاجرين وأصولهم العرقية، وثقافتهم ومدى تأثيرهم في المستقبل القريب على التركيبة السكانية وديمغرافيا المجتمع. كل هذه مؤشرات فعلية على حقيقة المشاعر تجاه المهاجرين، ظهرت على السطح مباشرة رغم محاولات الإعلام الآن إخفاءها أو التلبيس عليها.

\n


نحن نعلم أن ألمانيا دولة رأسمالية، لا يوجد في أدبياتها السياسية ما يسمى قيمة إنسانية إلا بقدر ما تحقق هذه القيمة من مكاسب مادية أو معنوية كالشهرة والمكاسب السياسية. فمبدؤها يقوم على النفعية، ولا يمكن أن تنسلخ هذه النفعية عن المبدأ لأنه أساسها، إذا انتقضت، سقط المبدأ. ومن هنا نجد أنه بالرغم من قدرة ألمانيا من حيث المال والسكن والأراضي القابلة للاستصلاح، وكذلك بقية الدول الغربية، إلا أنها غير مستعدة لتقديم المساعدة إلا بالقدر الذي تراه مناسبا لها اقتصاديا أو ديمغرافيا.

\n


وكذلك بقية دول أوروبا التي تتباهى باستقبال الآلاف رغم مقدراتها فمنطلقهم واحد وهم على المبدأ العفن نفسه.

\n


إن إصرار الحكومات الغربية على إذلال المسلمين، والضغط عليهم للقبول بالحلول المطروحة أو ما دونها، هو السبب الرئيس في عدم قبول المهاجرين وزجرهم، وردهم إلى حدود المجر وإلى عرض البحر ليموتوا وليهلكوا ولا مدافع عنهم.

\n


نحن لا نستجدي هذه الحكومات أن تستقبل المهاجرين، بل نرى في ازدياد الهجرة مؤشرا خطرا على تفريغ البلاد من سكانها ليستفرد بها الشبيحة وعصابات الأسد. بل نضع المسؤولية التاريخية على عاتق هذه الحكومات وعلى مبدئها العفن الذي يساند هذا الجزار، ويستمر في دعمه بالسلاح والعتاد رغم ما يرونه من دمار وخراب وقتل وتشريد، حتى لم يبق في البلاد عباد، ولا أحجار ولا أشجار. وقد أبيدت عن بكرة أبيها بنيران مدافعهم ورصاصهم الذي يزودون به النظام في دمشق تحت سمع العالم وبصره بحجة محاربة الإرهاب الذي صنعوه بأنفسهم.

\n


نسأل الله أن يخلصنا من الأسد وعصاباته ومعاونيه وداعميه ومؤيديه، وأن يلهم أهلنا في سوريا الصبر والسداد، وأن يكون في عون المهاجرين في أصقاع الأرض.

\n


﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ [القصص: 5]

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
يوسف سلامة - ألمانيا

خبر وتعليق إشادة عربية باستضافة أوروبا للاجئي سوريا


الخبر:

\n


الجزيرة
: أشاد وزراء الخارجية العرب بالدول الأوروبية التي استضافت اللاجئين السوريين وخاصة حكومات ألمانيا وفرنسا والنمسا والسويد، ودعوا إلى الإسراع في إيجاد الحل السياسي المناسب للأزمة السورية لوضع حد لتفاقم أزمة اللاجئين.

\n


وناشد الوزراء الدول الأوروبية الأخرى اتخاذ مواقف وإجراءات مماثلة بما في ذلك توفير طرق آمنة لعبور الحدود أمام الأشخاص المعرضين للخطر ودون تمييز!

\n

 

\n

التعليق:

\n


في إحدى أعظم الفواجع التي مرت بالأمة الإسلامية جراء كسر الدرع الواقية التي تقيهم شر الغوائل وشر الطواغيت، دولة الخلافة، وعلى مشهد من عالم يدعي الأخلاق والإنسانية، رأينا اثني عشر مليوناً من أهل سوريا يهجرون من بلادهم، ورأينا أنه في كانون الثاني/يناير 2015 قدر عدد ضحايا حرب الإبادة التي يشنها النظام النصيري في الشام ضد سكانها حوالي 320620 وذلك ما بين 15 من شهر آذار/مارس 2011 وذلك التاريخ، وقدرته الأمم المتحدة بما يناهز 220 ألفا، وحتى تاريخ تشرين الثاني 2013 قدر مركز أوكسفورد للأبحاث عدد الأطفال القتلى بـ11420 طفلاً، وبحسب المرصد السوري لأبحاث حقوق الإنسان فإن قتلى الأطفال ناهز 11493 حتى كانون الثاني/يناير 2015، وأن عدد النسوة اللائي قتلن 7371 امرأة.

\n


وقد استعملت في جرائم الإبادة الهمجية هذه شتى وسائل الإبادة، اتبع النظام السوري الفاشي فيها سياسة الأرض المحروقة، فقصف وقتل وأطلق الصواريخ على المدن، والقرى والحارات والبيوت، وألقى على البيوت والأسواق براميل البارود والمتفجرات، وقصفها بالطائرات الحربية، وبالكيميائي، وقصف بالأسلحة الثقيلة المناطق المدنية الآهلة بالسكان، إضافة إلى رصاص القناصة، والآلاف قتلوا بالسلاح الكيميائي أو ذبحا بالسكاكين أو بالحرق، في مجازر جماعية وُجهت فيها أصابع الاتهام إلى عصابات تابعة للنظام السوري، وكل هذا لم يثن أهل الشام عن سلوكهم طريق العزة، وقتالهم واستبسالهم في حربه، ملايين اللاجئين خارج سوريا في العراء والمخيمات التي لا تقيهم برداً ولا ثلجاً، بلا كسوة ولا غطاء، وملايين الفارين داخل سوريا، وتآمر من الغرب الكافر بزعامة أمريكا يعطي فيها الجزار الفرصة تلو الفرصة، ويلْتَفّ على الثورة وأهلها بمشاريعَ وهميةٍ كلّ همّها إبقاء مصالح أمريكا في سوريا.

\n


رأينا تآمر حكام العرب والمسلمين، فمنهم من هو مشغول ببطولات قتل المسلمين في عواصف الحزم، وبطولات الإجازات المفتوحة على شواطئ فرنسا والمغرب، وكأن مصائب المسلمين في الشام على كوكب آخر، وكأنه لم يبق بعد أن ساد \"عدل سلمان!\" وحله لكل قضايا المسلمين، إلا أن يستريح ويأخذ الإجازات!.

\n


وبطولات حكام الإمارات التي قذفوا من خلالها بمسلمين يقاتلون في صفوف جيوش تريد إعادة الشرعية الإنجليزية لليمن، وكأن بيت المقدس والشام تحكمهما شرعية إسلامية!! ولم يبق بعد أن توجت جيوش الإمارات بالانتصارات تلو الانتصارات على يهود وجيش بشار، لم يبق لديهم إلا أن يعيدوا شرعية هادي الإنجليزية لليمن، ويقتلوا من يقتلون ممن يريدها يمنا أمريكية!

\n


ولم يبق من بطولات حكام مصر إلا رابعة أخرى، وسجونٌ وقهرٌ ومحاولات لحرب الإسلام عقيدة ونظام حياة، عبر دعوات أمريكية بالتجديد، والتغيير، وكأن مصائب المسلمين في الشام على كوكب آخر!

\n


أما الأردن ولبنان والعراق، فحدث عن مآسي من عبروا الحدود فقُذفوا في العراء والبرد والجوع ومخيمات الشقاء، وكأنما تريد تلك الدويلات الكرتونية أن تعاقبهم لخروجهم على أحد الرؤساء العرب ليكونوا درسا لشعوب تلك الدول، وحدث عن ليالي التشرد والفقر والجوع وندرة التعليم، والحرمان والبرد القارس والمطر والوحل، ولا حرج.

\n


والآن يتوج حكام الضرار هؤلاء بطولاتهم بدعوتهم حكام أوروبا أن يقبلوا باللاجئين ويُخلوا سوريا من نصف سكانها، في وقاحة لم يشهد التاريخ لها مثيلا، وسيذكر أطفال المسلمين أن حكام العرب والمسلمين لم يكتفوا بخذلان الثورة المسلمة في الشام، بل تآمروا عليها لإجهاضها، وتآمروا على المسلمين سواء من بقي فيها أو من تهجر، ويحهم ماذا سيقولون حين يمثلون بين يدي الله تعالى فرادى!

\n


ألا أيها الليل الطويل ألا انجلِ، وما انجلاء حلكة هذا الليل إلا بدولة خلافة على منهاج النبوة تعيد الشام درة في تاج الأمة الإسلامية، تحكمها بعدل الإسلام بعد جور حكم النصيريين وتآمر حكام العرب والمسلمين على أهلها من بقي منهم فيها ومن أجبر على الهجرة، وتعز أهلها بالإسلام بعد أن أذلتهم النظم الوضعية.

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
ثائر سلامة - أبو مالك

خبر وتعليق بل آل سعود أكثر الناس تقصيرا في حق الحرمين يا شيخ الحرمين


الخبر:

\n


\"السديس: لا مجال أمام المغرضين في الانتقاص من خدمة المملكة للحرمين\" (الرياض 2015/09/14م)

\n


التعليق:

\n


بعيدا عن الاستفاضة في حادثة الرافعة التي سقطت فوق رؤوس الحجاج وعن علامات الفساد وسوء الرعاية التي تشع من هذه الحادثة، نتساءل عن أي خدمة يتحدث الشيخ السديس؛

\n


ألم يسمع بحجم المعاناة والتضييق الذي يعانيه كل من يريد الحج كي يسمح له آل سعود بالحج حتى كاد الحج أن يكون حصرا على الكهول وكبار السن؟

\n


ألم يعلم بالتكاليف الباهظة التي يحتاجها كل من أراد الحج - حتى من داخل بلاد الحرمين - حتى أصبح الحج حكرا على الأغنياء؟

\n


ألم يقرأ لائحة العقوبات التي فرضها آل سعود على كل من أراد تلبية نداء الله دون أن يستأذن من آل سعود؟

\n


أم لم يدرِ عن لوائح المنع التي تفرض على الحجيج، لمنعهم من مجرد تداول شؤون المسلمين والحديث في أحوالهم والاستنصار لهم؟

\n


أم أنه لا يرى فنادق الشركات الأجنبية التي كتم بها آل سعود أنفاس الحرم الشريف لتصب المال في جيوب أعداء الإسلام وأذنابهم من أمراء آل سعود؟ أولا يرى ما ساجه آل سعود حول الكعبة حتى أصبحت مجرد رؤية الكعبة بمثابة أمنية للكثير من الحجاج!؟ وماذا عن تلك الكاميرات التي تجعلهم تحت المراقبة على مدار الساعة؟ وماذا عن البنوك الربوية المحيطة بالحرم من كل جهة؟ والتي أعطيت للأسف \"شرعية\" من المكان المقدس التي هي فيه.

\n


لعله إذن يقصد ما يزيد عن 20 مليون ريال تكلفة كسوة الكعبة، أوَيظن أنها من مال آل سعود الخاص؟! أوَليست مما نهبوه من أموال النفط وغيرها من الملكيات العامة، ومن الأموال الضخمة التي يمكسونها من حجاج بيت الله الحرام؟!، أوليست بطون المسلمين وأعراضهم ومقدساتهم وبلادهم المحتلة وأراضيهم المنتهكة والمستضعفون من شيوخهم ونسائهم وأطفالهم والفارون بدينهم وحياتهم من القهر والقتل والظلم،...، أولى بهذه الأموال وأولى قبل ذلك بالوقفة الجادة التي ترضي الله ورسوله؟!..

\n


أوليس يحفظ قول الله تعالى: ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾؟ أو لم يتعلم في تفسيرها \"هذا توبيخ من الله تعالى ذكره لقوم افتخروا بالسقاية وسدانة البيت، فأعلمهم جل ثناؤه أن الفخر في الإيمان بالله واليوم الآخر والجهاد في سبيله، لا في الذي افتخروا به من السِّدانة والسقاية.\"؟..

\n


ألم يقل سبحانه وتعالى: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾؟ فإذا كان كل هذا الوعيد لمن يمنع الناس من ذكر الله في مساجده، فما بالك يا شيخ بمن يضيق على بيته الحرام قِبلة أفئدة المسلمين وحجهم وصلاتهم؟!..

\n


فإذا لم يكن آل سعود مانعو الجهاد في سبيل الله، الموالون لأعداء المسلمين، الناهبون لثروات المسلمين وملكياتهم، المتغافلون عن نصرة المستضعفين، الساكتون عن انتهاك مقدسات الدين، المفرقون بين المسلم وأخيه، المقيدون لحج بيت الله الحرام والمعاقبون لمن يلبي نداء الله دون أن يلبي نداءهم... إذا كان هذا كله ليس تقصيرا بل إجراما في حق الله ودينه وبيته فماذا إذن؟

\n


لا نقول للشيخ الذي يفني حياته دفاعا عن فسق حكام آل سعود وتسويق حكمهم الظالم سوى: اتق الله..

\n


ونقول لأهلنا في بلاد الحرمين أن امضوا في عمل جاد مخلص يقيم شرع الله بحق، في دولة خلافة راشدة على منهاج النبوة كما شرع الله، وعلى سنة رسول الله، تلك الخلافة التي تنتصر للمسلمين بحق، وتعظم شعائر الله بحق، وترعى شؤون المسلمين بحق، وتقيم العدل بين الناس بحق، ولا يلفتنكم عن ذلك الأمر تضليل مضلل أو تحريف محرف أو جهل جاهل..

\n


قال تعالى: ﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾.

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
محمد بن إبراهيم - بلاد الحرمين الشريفين

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع