السبت، 08 صَفر 1447هـ| 2025/08/02م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Alaa

Alaa

خبر وتعليق لا اليونان أحرفها قليلة بعكس تداعياتها


الخبر:

\n


رفض الشعب اليوناني بنسبة عالية الوصفة الأوروبية لمعالجة الأزمة اليونانية.

\n

 

\n

التعليق:

\n


كان نصُّ السؤال الذي طُرح على اليونانيين هو: هل تقبلون أم لا، خطة الإنقاذ الجديدة التي تستلزم إجراءات تقشفية صارمة؟

\n


راهن الأوروبيون على الطُّعم الخادع الذي تضمنته عبارة، خطة الإنقاذ الجديدة للحصول على كلمة \"نعم\" من الشعب اليوناني، إلا أنّ نتائج الاستفتاء، دلّت على أن مراهنة رئيس وزراء اليونان على إدراك الشعب اليوناني لمدلول الجملة التي تليها في السؤال كانت أقوى وأصوٓب.

\n


يكاد المحللون أن يُجمعوا على أنّه سيكون لهذه ال\"لا\" اليونانية تداعيات كبيرة وخطيرة على المستوى الدولي، سواء على أوروبا ووحدتها المهتزة، أو على الوضع الدولي والعلاقات الدولية، وستطال تداعياتها الاقتصادية أركان المعمورة.

\n


صحيح أنّ قادة اليونان وقد ذهبوا إلى خيار حافّة الهاوية، لا يريدون بذلك مغادرة أوروبا ومنطقة اليورو بقدر ما يريدون تخفيف الشروط الصعبة والمذلّة التي يريد ثالوث الشر، الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي والبنك المركزي الأوروبي، أن يفرضها على بلادهم، ولكنّ المأزق الذي وُضعتْ فيه الدول الأوروبية والتداعيات المرعبة المترتبة على الخيارات المطروحة أو المتاحة قد تعصف باليونان أو بأوروبا أو بالجميع.

\n


خروج اليونان من منطقة اليورو سيكون له انعكاسات مباشرة وحادة على الاقتصاد الأوروبي بخاصّة بالإضافة إلى أنه مؤشر على فشل سياسة إدارة الأزمات، وهي كثيرة في قابل الأيام. وسيكون هذا الخروج نموذجاً لدولٍ أخرى، ليست إسبانيا إلا واحدةً منها لتقليده.

\n


أما إبقاء الدعم الذي يقدمه الدائنون لليونان على الوتيرة نفسها، فإنه لا يطعم اليونانيين ولا يغنيهم من جوع، فاليونانيون ومنذ سنوات عدة وهم يتلقون ذلك الدعم، إلا أنّ الركود الاقتصادي يزداد وتنعدم فرص النمو وتزداد البطالة وتنخفض التصنيفات الائتمانية ويكاد الاستثمار الأجنبي القادم للبلاد أن ينعدم.

\n


أما إذا زادت أوروبا والدائنون من الدعم، فإلى أي حدّ عندهم القدرة على الدفع لدولة يصعب إنقاذها، هذا إذا كانت عندهم الرغبة أصلاً، وقد أشار استطلاع أجرته جريدة بيلد الألمانية شارك فيه أكثر من مائتي ألف أنّ 89 في المئة يرفضون تقديم المزيد من الدعم لليونان.

\n


من جهة أخرى فإنّ زيادة الدفع من أوروبا والدائنين ستدفع دولاً كثيرة أخرى لطلب ذلك.

\n


إن الواقع الدولي أوهى من بيت العنكبوت، ولذلك فإنّ هذا الذي يجري في داخل الدول العدوّة والمحاربة للأمة الإسلامية وما ستشهده قابل الأيام تزيدنا يقيناً بأن المستقبل لنا وليس لهم بإذن الله، وأنّ النصرَ صبرُ ساعة.

\n

 

\n

 

\n

 

\n

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
المهندس إسماعيل الوحواح

خبر وتعليق فكر التنظيم وأعماله وفكر الأنظمة وأعمالها تحقق غاية واحدة هي الحرب على الخلافة

 

\n

 

\n

الخبر:

\n


دعا وزراء داخلية دول مجلس التعاون الخليجي، في البيانٍ الختامي لاجتماعهم الطارئ الذي عقدوه الخميس بالكويت، إلى ضرورة \"مضاعفة الجهود الدولية لمواجهة آفة الإرهاب والعمل على استئصالها\". وأعرب الوزراء عن إدانتهم للأعمال الإرهابية التي تستهدف شعوب دول المجلس، مؤكدين في بيانهم، أن \"هذه الأعمال لا علاقة لها بالدين الإسلامي الذي يدعو إلى الوسطية والتسامح والاعتدال\". وأشاروا إلى \"دور علماء الدين ووسائل الإعلام في إيضاح الصورة الحقيقية للإسلام الوسطي المعتدل البعيد عن الغلو والتطرف والعنف\". (المصدر: الخليج أونلاين).

\n


التعليق:

\n


ظلت منطقة الخليج، الجزء المنتعش والمزدهر اقتصاديا في الوطن العربي، في معزل بعض الشيء عن ساحة الأحداث الدموية والكوارث التي تعيشها الأمة بشكل يومي من اقتتال وحروب وتفجيرات، إلى أن شهدت في الآونة الأخيرة اعتداءات متلاحقة ضد المساجد في كل من الكويت والسعودية، تبناها \"تنظيم الدولة\". هذه الأحداث، بالإضافة إلى تصريحات المتحدث باسم التنظيم أبو محمد العدناني، الذي طالب بشن هجمات في الأسابيع المتبقية خلال شهر الصيام، كانت مبررا بما يكفي لدول الخليج لإشغال الناس بالإرهاب، ولتكثيف حربها على الإسلام وعلى الخلافة تحت ستار محاربة تنظيم الدولة. فبادرت بالإعلان عن اتخاذ إجراءات وصفتها بأنها عميقة في محاربة \"تنظيم الدولة\" والتي أشارت المصادر إلى أنها ستكون على مستوى \"فكر التنظيم\"، إلى جانب الإجراءات الأمنية على الأرض من بينها تشريعات مشددة لمنع سفر الشباب الخليجي إلى أماكن \"تنظيم الدولة\".

\n


إن من أدهى ما يقوم به أعداء الإسلام هو إدخال اليأس والإحباط إلى صدور أبناء الأمة، من إمكانية إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة من جديد، وإيهامهم بأن البديل عن الأنظمة العميلة واستبدادها هو الفوضى والتطرّف والإرهاب. فكان من أخطر ما حدث أن قام بعض ممن ينتمون للإسلام بصناعة خلافة مزعومة مشوهة الفكر والمعالم، غريبة على الإسلام والمسلمين. ارتكبوا باسمها المجازر والجرائم، فأساءوا للخلافة الحقة، لكي تصبح الخلافة التي يحبها الله سبحانه ورسوله عليه الصلاة والسلام والمؤمنون، مكروهة ممقوتة عند الناس، يبتعدون عنها ويحاربون فكرتها! وقد مارس هؤلاء أعمالا مهدوا من خلالها الطريق للغرب الكافر لتبرير تدخلاته في بلادنا، وللأنظمة العميلة التابعة له لتحريك أبناء الأمة لقتال بعضهم البعض ولتمرير قوانين تعسفية واتخاذ المزيد من الإجراءات القمعية في حق أبناء الأمة عامة وحملة الدعوة إلى الإسلام والخلافة خاصة.

\n


وبالطبع فإن هذه الإجراءات التي سيتخذها عملاء الغرب، مشايخ النفط وأنظمتهم البائدة، تخدم في المقام الأول الغرب الكافر وأجنداته ومؤامراته. وسيقوم هؤلاء من خلال فتاوى علمائهم ووسائل إعلامهم ومناهج التعليم إلى صياغة إسلام جديد يرضى عنه الغرب الكافر ويقبل به، بدعوى الوسطية والتسامح والاعتدال ومحاربة الغلو والتطرف والعنف، وهي في حقيقتها محاربة لأفكار الإسلام ومفاهيمه الصحيحة النقية وتركيز لأفكار الغرب العلمانية ومفاهيمه وثقافته عند أبناء الأمة. وهذا كله ليس مستغربا من حكام أوكل لهم الغرب المستعمر مهام حفظ سلامة مصالحه في المنطقة، وضمان تدفق النفط الرخيص إلى مخازنه، والتعاون معه في منع أي مشروع حقيقي لنهضة الأمة، وقد سبقهم في ذلك فراعنة مصر وتونس الجديدان بخطوات أبعد من ذلك بكثير.

\n


إن الأمة اليوم تعيش معركة حقيقية يستخدم فيها أعداؤهم الكفار المستعمرون وأتباعهم أساليب عدة ووسائل شتى لإفشال مشروع نهضة الأمة المتمثلة في الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. وإن الأمة اليوم أحوج ما تكون إلى وعي وإدراك تامّين لمخططات الغرب الكافر وأعوانه ومكائدهم ضدهم، وإلى فكر صاف يكون مستندا لعقيدتهم ومبدئهم الإسلام العظيم ليميزوا به الخبيث من الطيب. وهذا ما يحمله لهم حزب التحرير ويحثهم على السير معه لإقامة الخلافة الحقة، خلافة على منهاج النبوة، التي تحكم بالإسلام كاملا شاملا غير منقوص وتعيد للأمة أفكار الإسلام نقية صافية كما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم دون تفريط أو إفراط، فيسودون كما سادوا الأرض من قبل ويملأونه نورا وعدلا وأمنا وسلما.

\n

 

\n

 

\n


كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
فاطمة بنت محمد

خبر وتعليق المسلمون في بريطانيا يشجبون خطوة استضافة معرض للنبي محمد

 

\n

الخبر:

\n


أدانت المنظمات الإسلامية في بريطانيا الخطوة من قبل مجموعة حملة المناهضة للشريعة لاستضافة المعرض الذي يضم الرسوم المسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام في لندن في أيلول/سبتمبر.

\n


وقال آزاد علي، رئيس منتدى سلامة المسلم والذي مقره لندن، لفضائية الجزيرة يوم الجمعة أن مقترح \"معرض رسوم محمد\" من قبل مجموعة \"الشريعة ووتش\" ومقرها بريطانيا بأنها محاولة لتحدي مستويات التسامح عند المسلمين البريطانيين، ووصف هذه الخطوة بأنها محاولة رخيصة لخلق التنافر في بريطانيا.

\n


وقال علي: \"إنهم يقومون بدفع الحدود، واختبار المستويات ودائما بتصعيد الموقف... وهذا ما وراء القصد: الحصول على رد فعل من المسلمين والبحث عن مبرر لتشويه صورتنا\".

\n


وسيقوم المعرض باستضافة السياسي الهولندي المثير للجدل خيرت فيلدرز كمتحدث. ومن المعروف أن فيلدرز يكنّ المعاداة الشديدة للإسلام.

\n


ويحظر تصوير النبي محمد في الإسلام ويقول كثير من المسلمين أنهم يتعرضون للاستفزاز المستمر والألم صوب الأوصاف المهينة للنبي التي غالبا ما ينظر إليها على أنها \"خسيسة وعنصرية\".

\n


وقالت آن ماري ووترز، مديرة \"الشريعة ووتش\"، في بيان إن هذا الحدث عن حرية التعبير: \"إن مستقبل ديمقراطيتنا يعتمد على الإجراءات التي نتخذها اليوم. نحن مدينون للأجيال القادمة بتمرير الحرية التي نتمتع بها لهم\". [المصدر: الجزيرة 2015/7/].

\n


التعليق:

\n


لا يمكن لأحد يملك أدنى شعور بالصدق والاحترام أن يعتقد بعد الآن بأن الرسوم المستفزة والمسيئة والأعمال بدوافع الكراهية هي مظاهر \'حرية التعبير\'. خاصة عندما يكون التعدي على الأقلية في المجتمع باسم \"الحرية\".

\n


كل أمة لديها خط أحمر لا يسمح بعده بالإهانة، مثل علم فرنسا والمحرقة في ألمانيا وأوروبا. هل التعدي على اليهود في ألمانيا النازية يكون مقبولا اليوم؟ وهل يسمح بالهجوم على ثقافتهم أو أنبيائهم أو ربهم باسم حرية التعبير؟

\n


في الحقيقة، لا توجد حرية التعبير في أوروبا أو الغرب - في كل مكان هناك حدود، إلا عندما يتعلق الأمر بمهاجمة الإسلام.

\n


إن المخادعين يتخفون وراء هذه النظرية \"المثالية\" للاستفزاز، والتحريض، والإهانة، والقهر ومهاجمة الأقليات الذين لا صوت لهم في أوروبا والغرب. هؤلاء \"المستنيرون\" هم من يحرضون الضعاف وضيقي الأفق على العنصرية وغير العقلانية والخوف من الإسلام.

\n


إن المسلمين تحت الضغط يخضعون ويلتزمون الصمت لما يجري باستمرار من التعدي عليهم وتحت التهديد باعتقالهم بحجة الإرهاب في بريطانيا، ويخافون لدرجة أنهم لا يستطيعون التحدث علنا ضد هذه الكراهية والتعصب، بالرغم من أنه رد فعل طبيعي للغاية للدفاع عن الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، وما مدى الاختلاف هنا عن ألمانيا النازية؟ هل تغيرت أوروبا فعلا منذ عام 1939؟

\n


على الرغم من أن العلمانية تدعو إلى الإيمان بحرية الاعتقاد، فإنها لا تحترمها، ولا تمنح الكرامة لأهل الإسلام الذين اختاروا التمسك بدينهم.

\n


قبل 1400 سنة، بين الله سبحانه وتعالى للمؤمنين طبيعة أولئك الذين يكرهون الإسلام:

\n


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ﴾

\n


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
محمد حمزة

خبر وتعليق الإرهاب بين أفكار لويس والسياسة العسكرية الأمريكية

 

\n

 

\n

الخبر:

\n


كتب الدكتور عبد الحي زلوم مقالا حديثا له بعنوان \"أفكار المؤرخ الصهيوني (لويس) عن الإسلام توجه سياسة الحرب على الإرهاب زراعة الإرهاب تحت عنوان محاربته\".

\n


ومما جاء في المقال (يقول الكاتب Peter Waldman في تقريره لجريدة The Wall Street Journal بتاريخ 2004/2/3: \"إن أفكار لويس بالنسبة للعالم الإسلامي (مما يمكن تسميته مبدأ لويس) ودعوته إلى الاحتلال العسكري المباشر لزرع بذور الديمقراطية في الشرق الأوسط قد سبب التغيير الأكبر والأساسي في سياسة الولايات المتحدة الخارجية منذ أكثر من 50 سنة وكان احتلال العراق أول اختبار لمبدأ لويس بالرغم من أنه لم يُبحث في الكونغرس، ولم يَصّدر به أمر رئاسي\").

\n


ومما جاء في المقال أيضا (إن كيفية اتخاذ تغيير السياسة الخارجية الأمريكية إلى زج الولايات المتحدة في حرب أبدية ضد العالم الإسلامي في حروب ساهمت في زراعة الإرهاب تحت اسم محاربته).

\n


التعليق:

\n


بالنسبة لزراعة الإرهاب، فهي فعلا صنيعة الغرب وعملائه، ويؤكد ذلك الكثير من المفكرين الغربيين ومنهم أستاذ تاريخ الشرق الأوسط في جامعة مشيغن المؤرخ Juan Cole حيث يقول \"إن الدعوة لاستعمال القوة ضد الإسلام والمسلمين من شأنه أن يزيد الاحتقان بين الحضارتين الإسلامية والغربية وأن العراق قد أثبتت أنها فرّاخة للإرهاب بدلاً من القضاء عليه\". ولا زلت أذكر تلك الحادثة التي حدثت في بغداد بعد احتلال أمريكا للعراق، حين أوقف رجال أمن سيارة بحجة تفتيشها، ووضعوا فيها متفجرة وأخذوا بطاقة السائق وقالوا له أن يذهب إلى مخفر كذا لاستلام بطاقته. وما أن وصل إلى المخفر، فإذا بالمتفجرة تنفجر بالتحكم عن بعد، ليخرج الخبر في الإعلام أن سائقا سنيا يفجر نفسه في منطقة شيعية.

\n


أما بالنسبة لأفكار لويس، فيبدو أن أفكاره ما زالت تعشش في عقول بعض أصحاب القرار في أمريكا. فلقد كشف تقرير نشره موقع مجلة \"فورين بوليسي\"، قبل أيام، عن استراتيجية عسكرية أمريكية جديدة تحرض على خوض حرب شاملة ضد \"الجهاد السني\". وقالت المجلة إن الاستراتيجية الجديدة التي أعدها رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال، مارتن ديمبسي، تمثل تراجعا حادا عن وثيقة السياسة العامة الأخيرة التي نشرت في عام 2011 عندما ركزت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على إعادة تنظيم الأولويات العالمية بعد أن بدأت تفصل نفسها عن الحروب الطويلة في العراق وأفغانستان.

\n


وأختم بما ختم به الدكتور عبد الحي مقالته (كثيراً ما يتساءل البعض: كيف للولايات المتحدة الرائدة في كافة العلوم والتكنولوجيا اتباع سياسات غبيّة ليست في صالح جماهيرها وجرها من حرب إلى أخرى. والجواب أن الغلبة في الولايات المتحدة هي لفئة الواحد بالمئة الذين يمتلكون 55 بالمئة من ثروة أمريكا، بينما يمتلك 80% من الشعب 7.8% من الثروة الوطنية الأمريكية، وتمتلك طبقة الواحد بالمئة هذه المصارف والإعلام بل وتمتلك السياسيين لأنها هي التي توصلهم إلى السلطة لينفذوا أجنداتها. أما الأصوات العاقلة فهي مغيبة إعلامياً ووظائفياً - لذلك تسير هذه الامبراطورية إلى حتفها رويداً رويداً ولكن بثبات وستسقط معها تلك الطغمة الفاسدة الحاكمة وإلى الأبد وإن غداً لناظره لقريب).

\n

 

\n

 

\n


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
غسان الكسواني - بيت المقدس

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع