الخميس، 26 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 17-01-2017م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

 

2017-01-17م

 

العناوين:

 

  • * رئيس السلطة الفلسطينية يفتتح سفارة سلطته في الفاتيكان
  • * بكين: مبدأ "صين واحدة" ليس محل تفاوض
  • * ميركل تحذر ترامب: اتعظ من عام 2008

التفاصيل:

 

رئيس السلطة الفلسطينية يفتتح سفارة سلطته في الفاتيكان

 

روسيا اليوم 2017/1/14 - افتتح الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم السبت 14 كانون الثاني/يناير سفارة فلسطين في الفاتيكان.

 

ودعا عباس دول العالم إلى الاعتراف بدولة فلسطين، وقال: "كلما زاد اعتراف العالم بدولة فلسطين اقتربنا من تحقيق السلام".

 

وحول نية الإدارة الأمريكية الجديدة نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس، قال عباس: "نتمنى أن يكون ذلك غير صحيح، لأن ذلك سيعرقل عملية السلام، ندعو الرئيس المنتخب ترامب إلى فتح حوار بيننا وبين الإسرائيليين من أجل السلام".

 

وناقش محمود عباس مع رئيس وزراء الفاتيكان المونسينيور بارولين، آخر التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، واعتداءات كيان يهود على أبناء الشعب الفلسطيني ومقدساته النصرانية والإسلامية، خاصة في مدينة القدس. كما بحث الجانبان تعزيز العلاقات الثنائية بين الدولتين وسبل تنميتها.

 

وكأن هذا ما كان ينتظره أهل فلسطين! فبعد ربع قرن من تسليم كيان يهود للسلطة الفلسطينية بعض الأراضي الفلسطينية، فسمت منظمة التحرير تلك الخطوة بالتحرير، ها نحن اليوم نقف أمام إنجاز عظيم للسلطة وهو افتتاح سفارة لفلسطين في الفاتيكان، لعلها توقف موجات القتل اليومية التي يمارسها الاحتلال ضد أهل فلسطين تحت سمع السلطة وبصرها، أو بموافقتها، بل وهو الأصح بتآمرها مع الاحتلال، وزجها بالمجاهدين والمخلصين في سجونها من أجل تأمين حياة أكثر أمناً "للشعب اليهودي"!

 

---------------

 

بكين: مبدأ "صين واحدة" ليس محل تفاوض

 

رويترز 2017/1/14 - قالت وزارة الخارجية الصينية يوم السبت إن مبدأ "صين واحدة" يمثل الأساس السياسي الذي لا يمكن التفاوض عليه للعلاقات بين الصين والولايات المتحدة وحثت "الأطراف المعنية" في الولايات المتحدة على الاعتراف بحساسية قضية تايوان.

 

وكانت هذه التعليقات التي نُشرت على الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية الصينية ردا مباشرا على تصريحات أدلى بها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال قال فيها إن سياسة "صين واحدة" قابلة للتفاوض.

 

وتعترف الولايات المتحدة منذ عام 1979 بتايوان كجزء من "صين واحدة" ولكن ترامب أثار احتجاجا دبلوماسيا من قبل الصين بقبوله تهنئة هاتفية على انتخابه من رئيسة تايوان تساي إينج وين في الثاني من كانون الأول/ديسمبر.

 

تزداد العلاقات سخونةً بين أمريكا والصين حتى قبل تولي ترامب الرئاسة رسمياً في واشنطن. فقد بلغت الصين من مستوى النمو والتعاظم درجةً لا يمكن للولايات المتحدة السكوت عليها، ولذلك كانت السياسات الجديدة لترامب والتي أرسى مبادئها أوباما بالتركيز على آسيا، كلها من أجل وقف صعود الصين!

 

---------------

 

ميركل تحذر ترامب: اتعظ من عام 2008

 

روسيا اليوم 2017/1/15 - حذرت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، من تنفيذ سياسة الحمائية والانعزال، داعية إلى استخلاص العبر من أزمة 2008 المالية العالمية.

 

وقالت ميركل، في تصريحات صحفية أدلت بها السبت، 14 كانون الثاني/يناير، بعد اجتماع مغلق لحزب "الاتحاد المسيحي الديمقراطي" الذي تترأسه: "إيماني العميق هو أن المضي معا يحمل مزايا كثيرة بدلا من أن تلجأ كل جهة إلى حل مشاكلها بنفسها، أنا مقتنعة تماما بذلك".

 

وفي رد على سؤال حول إذا ما كانت "التوجهات الحمائية" التي يتبناها ترامب يمكن أن تشكل تهديدا، أعادت ميركل إلى الأذهان الأزمة المالية التي هزت العالم العام 2008، مشيرة إلى أنها "أتت من الولايات المتحدة".

 

وقالت المستشارة الألمانية: "لقد قلنا (آنذاك) بصفتنا رؤساء دول وحكومات (مجموعة العشرين) إن علينا أن نحل معا المشكلة التي نواجهها".

 

 وأضافت: "الرد للتغلب على تلك الأزمة المالية لم يكمن في الاستناد إلى الانعزال، وإنما كان ردا دعا إلى تعاون بنّاء على قواعد مشتركة ووضع قوانين للأسواق المالية".

 

واختتمت ميركل، بالقول: "أعتقد أن هذا الأسلوب نجح، وبالطبع سنسعى إلى الحوار مع الرئيس الأمريكي الجديد".

 

يذكر أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، الذي سيتولى منصبه في 20 كانون الثاني/يناير الجاري، هدد، أثناء حملته الانتخابية، بتطبيق إجراءات حمائية ضد الواردات من الصين والمكسيك.

 

وأعلن ترامب عن تحقيق أول نجاح له مع قرار شركة فورد الأمريكية العملاقة لصناعة السيارات إلغاء خططها لبناء مصنع جديد في المكسيك، وبدلا من ذلك توسيع نشاطها داخل الولايات المتحدة.

 

الرأسمالية في خطر كبير! فأمريكا رافعة لواء "تحرير التجارة العالمية" وسياسات العولمة تعود أدراجها إلى الحمائية والانغلاق الاقتصادي، أي تعلن فشل سياسة تحرير التجارة من القيود الجمركية، فيما تدافع عنه ألمانيا. وكل منهما لا ينظر للرأسمالية كمبدأ، وإنما ينظر إلى مصالح بلاده، فإن تحققت فهو المبدأ الرأسمالي بعينه، وإن تهددت فبئست الرأسمالية من مبدأ.

 

 

آخر تعديل علىالإثنين, 16 كانون الثاني/يناير 2017

وسائط

1 تعليق

  • omraya
    omraya الثلاثاء، 17 كانون الثاني/يناير 2017م 14:21 تعليق

    جزاكم الله خيرا و بارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع