الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/02/26م (مترجمة)

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2018/02/26م

(مترجمة)

 

 

 

العناوين:

 

  • * كيان يهود يزود مصر بما قيمته 15 مليار دولار من الغاز
  • * الصين تجري محادثات سرية مع انفصاليي البلوش
  • * مجزرة الغوطة

 

التفاصيل:

 

كيان يهود يزود مصر بما قيمته 15 مليار دولار من الغاز

 

اتفقت الشركات العاملة في أكبر حقول غاز بحرية في كيان يهود على تزويد مصر بما قيمته 15 مليار دولار من الغاز الطبيعي، في صفقة دعاها أحد المحللين بـ"انقلاب (إسرائيلي)". فحسب الاتفاقية التي وُقعت يوم الاثنين؛ فإن الشركة التابعة لكيان يهود ديليك دريلنغ وتكساس بيسد نوبل إنيرجي ستقوم بتزويد الغاز من ليفيان، وهو أكبر حقل للغاز في كيان يهود، وحقل ثان يدعى تامار، خلال العقد القادم للشركة المصرية دولفيموس هولدنغز. وقال رئيس وزراء يهود بنيامين نتنياهو إن الصفقة ستحقق "مليارات الدولارات لخزينة الدولة". وكانت مصر فيما مضى مصدرا للغاز الطبيعي، ولكن سنوات من القلاقل السياسية وسوء الإدارة جعلته يستورد الغاز بسبب الزيادة السكانية.

 

--------------

 

الصين تجري محادثات سرية مع انفصاليي البلوش

 

قامت الصين بإجراء محادثات سرية مع "الانفصاليين القبليين الباكستانيين منذ أكثر من خمس سنوات في محاولة لحماية ما قيمته 60 مليار دولار من مشاريع البنية التحتية والتي تمولها كجزء من الممر الاقتصادي بين الصين وباكستان. وقال ثلاثة أشخاص على معرفة بالمحادثات لفايننشنال تايمز البريطانية إن بكين كانت على تواصل مباشر مع المسلحين في جنوب غرب الدولة حيث معظم مشاريع الخطة مخطط لها هناك. ولم يقم المسؤولون الصينيون بإبداء أي تعليقات على المحادثات، على الرغم من قول السفير الصيني في إسلام أباد في مقابلة أجراها مؤخرا مع البي بي سي إن المسلحين في بلوشستان لم يعودوا يشكلون أي تهديد للممر الاقتصادي. وقال قائد إحدى قبائل المقاطعة إن العديد من الشباب تمت ملاحقتهم للتخلي عن أسلحتهم في وعد بالحصول على مساعدات مالية. حيث قال: "اليوم لا يتم جذب الشباب للانضمام إلى المتمردين كما كان يحصل قبل عشر سنوات". "العديد من الناس يسعون للاستقرار" كنتيجة للممر بين الصين وباكستان على حد قوله.

 

--------------

 

مجزرة الغوطة

 

قامت قوات بشار الأسد بقصف شمال شرق ريف العاصمة السورية لليوم الثاني على التوالي يوم الثلاثاء، متسببة بقتل أكثر من 100 شخص ومتسببة بزيادة شبح كارثة تصل حوالي 400,000 مقيم عالقين تحت الحصار. وقد تسابق المنقذون على الوصول إلى الناجين في أرياف دمشق المدمرة ـ حيث أصبحت الغوطة الشرقية تحت قصف الطائرات الحربية وأسلحة الهيلوكبتر، إضافة إلى تفجير المستشفيات والشقق السكنية والأسواق وغيرها من الأهداف المدنية. والأرياف هي آخر المعاقل الرئيسية للثوار في منطقة العاصمة. وعلى الأقل تم قتل حوالي 250 شخصاً خلال الـ48 ساعة في هجمة شرسة بدأت يوم الاثنين، بما فيهم 58 طفلاً حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتم جرح أكثر من 1000 شخص. وبلدة الغوطة الشرقية كانت من أول من نظموا أنفسهم في حكومة ذاتية وهزت حكم الحكومة بعد المظاهرات الحاشدة ضد الأسد والتي انتشرت في الدولة في 2011. كما أنهم بين آخر المقاومين لنظام الأسد والذي يسعى للقضاء على آخر زاوية للثوار في الدولة. ويقول الأسد وحلفاؤه إنهم يشنون حربا على (الإرهاب).

آخر تعديل علىالأحد, 25 شباط/فبراير 2018

وسائط

1 تعليق

  • Mouna belhaj
    Mouna belhaj الإثنين، 26 شباط/فبراير 2018م 14:40 تعليق

    بارك الله فيكم و في جهودكم وثبتكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع