الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/05/15م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

2018/05/15م

 

 

 

العناوين:

 

  • * جاويش أوغلو يحذر من تراجع بلاد إسلامية وعربية عن نصرة القدس
  • * وزير خارجية إيران يسعى لإنقاذ الاتفاق النووي
  • * إقبال ضعيف على الانتخابات في العراق

 

التفاصيل:

 

جاويش أوغلو يحذر من تراجع بلاد إسلامية وعربية عن نصرة القدس

 

وكالة الأناضول التركية 2018/5/12 - حذر وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، من وجود تراجع وتردد في العالم الإسلامي ـ وخاصة داخل جامعة الدول العربية ـ في مواقفها إزاء قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة. جاء ذلك في كلمة ألقاها جاويش أوغلو اليوم السبت، في "ملتقى الصحفيين العرب" بمدينة إسطنبول.

 

وقال جاويش أوغلو تعليقا على قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، إن "قرار الولايات المتحدة هذا خاطئ، وعلينا انتهاج موقف مشترك حياله، لكننا نلاحظ في الآونة الأخيرة نوعا من التراجع والتردد داخل العالم الإسلامي في هذا الصدد، وخاصة جامعة الدول العربية".

 

وأضاف: "نلاحظ تراجعا في مواقف بعض الدول بشأن الدفاع عن القضية الفلسطينية جراء تخوفات من الولايات المتحدة، وهذا خطأ فادح جدا لن يصفح عنه التاريخ والأمة".

 

وشدد الوزير التركي أن "على هذه الدول ألا تمارس ضغوطا على الأردن وفلسطين".

 

ونسي الوزير التركي أن يشير إلى تصريحات رئيسه أردوغان بحملة قوية لمناصرة القدس بعد قرار ترامب، فتبين أن حملة أردوغان ما هي إلا كلام فارغ لا تقدم ولا تؤخر.

 

وشدد جاويش أوغلو على أن "تركيا لن تلتزم الصمت، وستواصل دفاعها عن القضية الفلسطينية حتى لو سكت الجميع حيال قضية القدس، وأحجموا عن نصرة فلسطين". وكأنه يشير إلى أن القدس المحتلة بحاجة إلى منابر صوتية لتضليل الناس عن واجب الجيوش التي يوجب عليها دينها أن تهب لتحرير المسجد الأقصى وعموم فلسطين من رجس يهود.

 

ومؤكداً على ذلك أشار أن بلاده تسعى إلى المساهمة في إيجاد حل للمشاكل التي تعانيها منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا أن القرار الأمريكي بشأن القدس لا يخدم الحل، وإنما يفاقم الأوضاع أكثر. فهو يرى واجب تركيا في المساعدة على تصفية قضية القدس وفلسطين عبر ما أسماه "حلاً"، ولا يخطر بباله مجرد التفكير في واجب جيوش المسلمين.

 

-------------

 

وزير خارجية إيران يسعى لإنقاذ الاتفاق النووي

 

الجزيرة نت 2018/5/12 - في ردها الحاسم الذي هددت به إن مزق ترامب الاتفاق النووي بدأ وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم جولة دبلوماسية في محاولة لإنقاذ الاتفاق النووي الذي انسحبت منه أمريكا الثلاثاء الماضي، وذلك بعدما عبرت دول أوروبية موقعة على الاتفاق النووي عن التزامها بالإبقاء عليه بمعزل عن واشنطن.

 

وقال متحدث باسم الخارجية الإيرانية إن ظريف سيزور على التوالي بكين وموسكو وبروكسل (مقر الاتحاد الأوروبي) لإجراء محادثات بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي تحاول الدول الأخرى التي وقعته، أي بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا وألمانيا الحفاظ عليه.

 

وقبل مغادرة ظريف، أصدر الوزير الإيراني بيانا عبر تويتر انتقد فيه "الإدارة المتطرفة" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي انسحبت من "اتفاق اعتبره المجتمع الدولي انتصارا للدبلوماسية". دون أي إشارة إلى ردها الحاسم الذي توعدت به، والظاهر أنها كانت تقصد الحسم في التوسل للدول الغربية خاصة بعد الضربات الشرسة التي تلقتها من كيان يهود في سوريا، وأيضاً دون أن يكون لها رد.

 

لكن الوزير ظريف ولحفظ ما تبقى من ماء وجه إيران قال إن بلاده مستعدة لاستئناف تخصيب اليورانيوم دون أي قيود، مطالبا الدول الأوروبية بتوفير "ضمانات متينة" لاستمرار العلاقات التجارية رغم العقوبات الأمريكية على إيران التي أعيد العمل بها.

 

وفي الوقت ذاته أعلنت طهران استمرار التزامها بالاتفاق النووي رغم انسحاب واشنطن إذا حققت إيران أهدافها من خلاله، ولا سيما حمايتها من العقوبات الأمريكية في القطاعات الأساسية مثل النفط بالتعاون مع الدول الموقعة على الاتفاق في نهاية العام 2015. فإيران تتوسل لهذه الدول "الكبرى" التي تجد شركاتها العاملة في إيران نفسها تحت تهديد العقوبات الأمريكية، عسى أن تظفر بشيء من فتات ما تبقى من اتفاقها النووي.

 

-------------

 

إقبال ضعيف على الانتخابات في العراق

 

(رويترز 2018/5/12) - أدلى العراقيون يوم السبت بأصواتهم في الوقت الذي يسعى فيه رئيس الوزراء حيدر العبادي، وهو حليف أو "عميل مشترك" لأمريكا وإيران، لهزيمة جماعات سياسية قوية تقول رويترز بأنها ستجعل العراق في حالة فوزها أكثر قربا من إيران فوق قربها اليوم.

 

ولا يعلق الناخبون العراقيون آمالا كبيرة في أن تجلب الانتخابات الاستقرار لبلد يعاني من الصراع والصعوبات الاقتصادية والفساد الذي أكل الأخضر واليابس في بلاد النفط والثروة.

 

وقال مراسلو رويترز في مراكز الاقتراع بعدة مدن، نقلا عن مصادر بمكاتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، إن الإقبال على التصويت كان يدور حول نسبة 30 في المئة. وكانت نسبة الإقبال في انتخابات عام 2014 نحو 60 في المئة.

 

ونجح العبادي في إدارة تحالف العراق مع كل من إيران وأمريكا الذين تصفهم وسائل الإعلام بالأعداء والمتنافسين. وقدمت واشنطن دعما عسكريا للعراق لهزيمة تنظيم الدولة بينما دعمت إيران مقاتلين موالين لها كانوا يقاتلون في الجانب نفسه. أي أن إيران وأمريكا يقاتلون سوياً خصماً مشتركاً.

 

وإيران لها نفوذ كبير في العراق خاصة بعد أن جعلت نفسها مركزاً طائفياً كبيراً وفق المشاريع الأمريكية للمنطقة. كما أن أمريكا التي اجتاحت العراق عام 2003 للإطاحة بصدام حسين واحتلته حتى عام 2011، لها نفوذ واسع أيضا هناك.

 

ويشعر الكثير من العراقيين بأن أبطال الحرب والساسة خذلوهم عندما تقاعسوا عن إصلاح مؤسسات الدولة وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية اللازمة.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 15 أيار/مايو 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع