هذه المرة لن أوجه نداءً لأحد، ولن أهاجم حاكماً من حكام المسلمين الخونة، ولن أقوم بتهديد الغرب بجيش الخلافة المقبل .. هذه المرة سأقص عليكم قصة .. بطعم الدماء ورائحة لحم البشر المشوي .. وأما الأشلاء فهي من ديكورات القصة .. المكان : منزلي على الطابق الثاني أمام أحد مستشفيات بقطاع غزة الزمان : قبل أذان الظهر .. لا أدري بكم .. ربما قبل الظهر بنصف ساعة .. الحدث :…
إقرأ المزيد...