الخميس، 26 محرّم 1446هـ| 2024/08/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الطلاق حلال وإن كان أبغضه

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 2180 مرات
لأنّه تشريع كامل فقد أحاط الإنسان بالرّعاية ووفّر له الطّرق التي تمكّنه من إشباع حاجاته العضويّة وغرائزه دون أن تتسبّب هذه الطرق له ولغيره من بني جنسه في الشّقاء وأوجد الحلول الشّافية الكافية لكلّ ما يعترضه من مشاكل وصعوبات... هذا هو الإسلام الدّين الذي ارتضاه الخالق لعباده حتّى يحيوا هانئين راضين مرضين ربّهم. وغريزة النّوع والحفاظ على النّوع البشري كغيرها من الغرائز تناولها الإسلام بالدّرس وبيّن الّطريقة الشّرعيّة لإشباعها فسنّ…
إقرأ المزيد...

حين تكون الزّوجة سكنا لزوجها

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2128 مرات
في غير ما موضع من كتابه العزيز دعا الله عباده للتّدبّر والتّفكّر في مخلوقاته وتعقّل آياته ومعجزاته حتّى يتبيّنوا الحقّ من الباطل فيسلكوا السّبيل الذي ارتضاه لهم: يؤمنون به ربّا وخالقا ويعملون بما فرضه من أحكام نزّلها على رسوله الكريم رحمة وهدى للعالمين ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ﴾.
إقرأ المزيد...

الأسرة هي الأصل في مجال عمل المرأة (أمّ وزوجة وربّة بيت)

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2726 مرات
لقد أحكم الله عزّ وجلّ توزيع المسؤوليات بين الرجل والمرأة، بتشريع يوافق طبيعة كل منهما حق التوافق، وإنصاف يعطي لكل منهما حجمه ودوره الطبيعي في الحياة. وإنه لا مجال للمقارنة والمفاضلة بين دوريهما، ذلك أن الله سبحانه قد قيّد الذكر والأنثى على حدّ السواء بأوامره ونواهيه كما جعل جزاء الأعمال بالثواب والعقاب لمن يعمل مثقال ذرّة من خير أو مثقال ذرّة من شرّ دون التفريق بينهما.
إقرأ المزيد...

كيف تصون قيم الإسلام والخلافة الأمومة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2020 مرات
• رفع الإسلام من مكانة الأمومة، ومنحها مكانة عالية في المجتمع، ونسب قيمة كبيرة لدور النساء كربات بيوت، وكمقدمات للرعاية الأولية ومربيات للأطفال. نصت العديد من النصوص الإسلامية على الأجر الكبير للزواج وإنجاب العديد من الأطفال، ووصفت المعاملة التفضيلية التي تستحقها الأمهات من أطفالهن. قال الله تعالى: ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾
إقرأ المزيد...

مؤسّسة الزواج بين الحقوق والواجبات في ميزان الشرع

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2533 مرات
 سبحان الذي جعل قاعدة الزّوجيّة في الخلق والحياة دليلا على عظمته جلّ وعلا ووحدانيّته المطلقة وتفرّده بصفاته عن مخلوقاته التي لا تستمد قوامها من ذاتها بل تفتقر افتقارا مزدوجا إلى خالق يوجدها ومخلوق بالتقائه يجعل لوجودها له معنى. قال تعالى: ﴿وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ [الذاريات: 49]. ومن آياته كذلك أن خلق الزوجين الذّكر والأنثى وجعل الزوجين في الإنسان شقّين للنفس الواحدة ليسكن كلٌّ منهما إلى الآخر ويأنس…
إقرأ المزيد...

الأسرة المسلمة: نموذج يجب أن يحتذى به

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2461 مرات
عث الله رسوله بالهدى... بعثه ليكون الإسلام الدّين الذي رضيه الله لعباده فنظّم بأحكامه حياتهم وسيّرها بها. اهتمّ بكلّ كبيرة وصغيرة ووفّر المعالجات لكلّ المشاكل التي تعترض الإنسان في أسرته وفي مجتمعه، فعاش مطمئنّا تحيطه رعاية الإسلام وأحكامه من كلّ جانب. فالإسلام عقيدة انبثق عنها نظامها، وحين ساد العالم حكَمَه فأحسن حُكمَه وقاده فكان أفضل قيادة جمعت الإنسانيّة تحت راية لا إله إلّا الله، وطبّقت فيها أحكام الخالق فعمّ العدل…
إقرأ المزيد...

الرأسمالية وحقوق الطفل: خطان متوازيان لا يلتقيان! (الجزء الأول)

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 3946 مرات
إن مرحلة الطفولة مرحلة حرجة من مراحل حياة الإنسان، فالطفل هو الحلقة الضعيفة لأنه يحتاج إلى تنشئة وتربية ورعاية مستمرة وإن لم تكن على النهج الإسلامي القويم ضاع الطفل وأصبح معول هدم للبشرية بدلاً عن أن يكون خليفة الله في الأرض، والواقع أن الأطفال يصبحون رجال ونساء الأجيال الذين يمثلون خط الحياة والحلقة القوية لبني الإنسان، فهم ثروة البشرية الفكرية ومستقبلها الذي يحفظها من الفناء،
إقرأ المزيد...

الزواج في الإسلام ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3224 مرات
إن الإنسان مدني بطبعه، أي لا يستطيع أن يعيش منفردا، فالله سبحانه وتعالى فطره على خلقة معينة تتطلب منه أن يشبع جوعاته وغرائزه التي فطرها فيه. والرجل والمرأة في ذلك سواء.. وقد جعلهما يعيشان في مجتمع واحد وجعل بقاء النوع الإنساني متوقفا على اجتماعهما وعلى غريزة النوع،
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع