بسم الله الرحمن الرحيم تلفزيون الواقية: وما ينطق عن الهوى - 51 الشيطان يجري مجرى الدم الخميس، 12 شوال 1438هـ الموافق 06 تموز/يوليو2017م لمشاهدة السلسلة كاملة اضغط هنا
المسجد الأقصى: نداء باحة المسجد كتب الله لأغلبن أنا ورسلي!
للشيخ علي أبو أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم المسجد الأقصى: نداء باحة المسجدكتب الله لأغلبن أنا ورسلي! للشيخ علي أبو أحمد الجمعة، 06 شوال 1438هـ الموافق 30 حزيران/يونيو 2017م
بسم الله الرحمن الرحيم تلفزيون الواقية: الحوار الحي فتاوى على مقاس الحكام! الحوار المباشر الذي أجراه تلفزيون الواقية مع المفكر السياسي أحمد الخطواني (أبو حمزة) من الأرض المباركة - فلسطين تحت عنوان: فتاوى على مقاس الحكام!. الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م
بسم الله الرحمن الرحيم جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (137) للمزيد اضغط هنا الأربعاء، 11 شوال 1438هـ الموافق 05 تموز/يوليو 2017م
عالم سياسي طاجيكي ضد القيم الإسلامية
(مترجم)
الخبر:
حث العالم السياسي الطاجيكي عبد الغني مامدازيموف السلطات على تعزيز التفكير العلماني بين شعب طاجيكستان، ووصف الناس الذين يمارسون أحكام دينهم بأنهم أناس جاهلون. وقال: هنالك حاجة ملحة اليوم لمحاربة الشخصيات الدينية الجاهلة التي تؤثر على عقول القرويين غير المتعلمين. لذلك، لدينا اليوم الحق الأخلاقي في المطالبة بوضع واعتماد مجموعة من الإجراءات لزيادة تعزيز المعايير الدستورية والتفكير العلماني على مستوى الدولة. كما وأشار أيضاً إلى أن هناك مجالاً غير مستخدم لتعزيز العلمانية، والذي سوف يحمي الناس من التطرف الديني.
التعليق:
للأسف، يقوم مثل هؤلاء العلماء السياسيين والشخصيات العامة في بلدان آسيا الوسطى بنشر الأفكار العلمانية القذرة حتى الآن، آملين الحصول على مكانة عالية من الحكام الاستبداديين. وعلى الرغم من كونهم مسلمين في الأصل، إلا أنهم يهاجمون القيم الإسلامية ويتخطون جميع الخطوط الحمراء، ولا يختلفون بتاتاً عن الداعين والحاملين للإسلاموفوبيا الغربية.
إن العالم السياسي - الحامل للإسلاموفوبيا - عبد الغني مامدازيموف، هو أحد المحاربين المتعصبين ضد القيم الإسلامية في طاجيكستان، حيث إنه ومنذ سنوات عدة لم يُخفِ عداءه تجاه الإسلام. والذي لا يلقى بالمقابل أية عقوبة (على الرغم من أن المذهب الحنفي هو المذهب الموافق عليه في طاجيكستان)، بل يتلقى أيضاً دعماً من النظام. وفي عام 2015، في مقابلة مع نحن والعالم، وجه مامدازيموف اتهاماً مباشراً للإسلام، حيث قال: على نحو تقليدي، ومنذ البداية، يمكننا تمييز مصدر وجذر عدواني في الإسلام، عندما قدم الجنود الفرسان المعروفون، قبل السكان المقيمين، نشأ السؤال - ماذا نفعل: نعتنق الإسلام أم ندفع الجزية ككفار أم نُقتَل؟ وعلى مدى قرون عدة، يمكنك القول إنه تمت المحافظة على هذا النهج.
ليس سراً أن رحمون، والذي لا يخفي أبداً تعاطفه مع ماضي ما قبل الإسلام في المنطقة ومع الزرادشتية، يخلق عمداً أرضاً خصبة لمثل هؤلاء الحاملين للإسلاموفوبيا، ويحفز ظهور العلمانيين الجدد والدعاة المعادين للإسلام. وعلى الرغم من أن شعب طاجيكستان مسلم منذ أكثر من ألف سنة، فإن السلطات بدون ذرة حياء أو خجل تعطي الضوء الأخضر للدعاة العلمانيين الذين يقدمون مبرراً فكرياً ومعنوياً للإجراءات القمعية التي تمارسها السلطات ضد الإسلام. وهكذا، يأمل نظام رحمون في منع ووقف ازدياد النمو الإسلامي في البلاد.
كيف يجب على الشعب في طاجيكستان أن يتعامل مع هذا الأمر؟ لا ينبغي بأي حال من الأحوال تجاهل هذه التصريحات، يجب على الشعب أن يدين مثل هذه الحالات ويطالب باتخاذ إجراءات ضد المسيئين للإسلام. ففي النهاية، فإن الهدف الرئيسي لأعداء الإسلام بقيادة النظام، هو المحو الكامل للهوية الدينية للشعب ولسياسته ولإدارته.
قال الله تعالى: ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾
كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
عمر فارسي
بسم الله الرحمن الرحيم عالم سياسي طاجيكي ضد القيم الإسلامية (مترجم) الخبر: حث العالم السياسي الطاجيكي عبد الغني مامدازيموف السلطات على تعزيز التفكير العلماني بين شعب طاجيكستان، ووصف الناس الذين يمارسون أحكام دينهم بأنهم أناس جاهلون. وقال: هنالك حاجة ملحة اليوم لمحاربة الشخصيات الدينية الجاهلة التي تؤثر على عقول القرويين غير المتعلمين. لذلك، لدينا اليوم الحق الأخلاقي في المطالبة بوضع واعتماد مجموعة من الإجراءات لزيادة تعزيز المعايير الدستورية والتفكير العلماني على مستوى الدولة. كما وأشار أيضاً إلى أن هناك مجالاً غير مستخدم لتعزيز العلمانية، والذي سوف يحمي الناس من التطرف الديني. التعليق: للأسف، يقوم مثل هؤلاء العلماء السياسيين والشخصيات العامة في بلدان آسيا الوسطى بنشر الأفكار العلمانية القذرة حتى الآن، آملين الحصول على مكانة عالية من الحكام الاستبداديين. وعلى الرغم من كونهم مسلمين في الأصل، إلا أنهم يهاجمون القيم الإسلامية ويتخطون جميع الخطوط الحمراء، ولا يختلفون بتاتاً عن الداعين والحاملين للإسلاموفوبيا الغربية. إن العالم السياسي - الحامل للإسلاموفوبيا - عبد الغني مامدازيموف، هو أحد المحاربين المتعصبين ضد القيم الإسلامية في طاجيكستان، حيث إنه ومنذ سنوات عدة لم يُخفِ عداءه تجاه الإسلام. والذي لا يلقى بالمقابل أية عقوبة (على الرغم من أن المذهب الحنفي هو المذهب الموافق عليه في طاجيكستان)، بل يتلقى أيضاً دعماً من النظام. وفي عام 2015، في مقابلة مع نحن والعالم، وجه مامدازيموف اتهاماً مباشراً للإسلام، حيث قال: على نحو تقليدي، ومنذ البداية، يمكننا تمييز مصدر وجذر عدواني في الإسلام، عندما قدم الجنود الفرسان المعروفون، قبل السكان المقيمين، نشأ السؤال - ماذا نفعل: نعتنق الإسلام أم ندفع الجزية ككفار أم نُقتَل؟ وعلى مدى قرون عدة، يمكنك القول إنه تمت المحافظة على هذا النهج. ليس سراً أن رحمون، والذي لا يخفي أبداً تعاطفه مع ماضي ما قبل الإسلام في المنطقة ومع الزرادشتية، يخلق عمداً أرضاً خصبة لمثل هؤلاء الحاملين للإسلاموفوبيا، ويحفز ظهور العلمانيين الجدد والدعاة المعادين للإسلام. وعلى الرغم من أن شعب طاجيكستان مسلم منذ أكثر من ألف سنة، فإن السلطات بدون ذرة حياء أو خجل تعطي الضوء الأخضر للدعاة العلمانيين الذين يقدمون مبرراً فكرياً ومعنوياً للإجراءات القمعية التي تمارسها السلطات ضد الإسلام. وهكذا، يأمل نظام رحمون في منع ووقف ازدياد النمو الإسلامي في البلاد. كيف يجب على الشعب في طاجيكستان أن يتعامل مع هذا الأمر؟ لا ينبغي بأي حال من الأحوال تجاهل هذه التصريحات، يجب على الشعب أن يدين مثل هذه الحالات ويطالب باتخاذ إجراءات ضد المسيئين للإسلام. ففي النهاية، فإن الهدف الرئيسي لأعداء الإسلام بقيادة النظام، هو المحو الكامل للهوية الدينية للشعب ولسياسته ولإدارته. قال الله تعالى: ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير عمر فارسي
ولاية سوريا: سلسلة الأربعون السياسية
يسرنا في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن نقدم مع دخول شهر رمضان المبارك
لمتابعي وزوار صفحاتنا سلسلة مرئية جديدة بعنوان الأربعون السياسية
من إعداد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا،
يقدمها الأستاذ أحمد الصوراني جزاه الله كل خير، فكونوا معنا..
بسم الله الرحمن الرحيم ولاية سوريا: سلسلة الأربعون السياسية يسرنا في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن نقدم مع دخول شهر رمضان المبارك لمتابعي وزوار صفحاتنا سلسلة مرئية جديدة بعنوان الأربعون السياسية من إعداد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا، يقدمها الأستاذ أحمد الصوراني جزاه الله كل خير، فكونوا معنا..
بسم الله الرحمن الرحيم تلفزيون الواقية: إضاءات نفاق قادة الفصائل! تعليق سياسي للدكتور عثمان بخاش (أبو عبيدة) مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير للمزيد اضغط هنا الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م
بسم الله الرحمن الرحيم تلفزيون الواقية: هنا قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة! نعم ... نعترف أننا منحازون! نعم ... نعترف أننا لسنا على الحياد! قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة! الاثنين، 09 شوال 1438هـ الموافق 03 تموز/يوليو 2017م للمزيد اضغط هنا
ینس استولتنبرگ، دبیر کل ناتو به تاریخ 29 جون در نشست وزرای دفاع ناتو در بروکسل گفت: کشورهای عضو ناتو چند هزار نیروی تازه نفس را به افغانستان می فرستند. وی اضافه نمود که وزرای دفاع ناتو دوباره تعهد کردند تا افغان ها را در تامین امنیت کشور شان کمک کنند و نگذارند که افغانستان دوباره به پناهگاه امن برای "تروریست های" بین المللی تبدیل شود. استولتنبرگ همچنین تاکید کرد که وظیفه اصلی ناتو آموزش و مشورت دهی به نیروهای امنیتی افغانستان بوده و ناتو دوباره به عملیات رزمی متوسل نخواهد شد.
سازمان ناتو در جریان طولانی ترین جنگ امریکا بعد از پایان ماموریت 13 ساله رزمی از اول جنوری سال 2015م ماموریت جدیدش را زیر نام حمایت قاطع آغاز کرد. که 2 سال پس از آن کشورهای عضو این پیمان یکبار دیگر به ارسال نیروهای چند هزار نفری برای آموزش، مشوره دهی و همکاری با افغانستان توافق کردند. این درحالی است که افغانستان در ماه های اخیر شاهد حملات خونین و مرگبار بوده که در اثر آن صدها غیر نظامی کشته و مجروح شدند. ناتو هم ظاهرا دلیل عمده حضور دوبارۀ نیروهایش را در افغانستان برگشت "تروریزم" و افزایش ناامنی ها می خواند. موج انفجارهای هدفمند ماه های اخیر در افغانستان آنطوری که از پیچیده گی و گسترده گی آن نمایان می گردد از سوی شبکه های استخباراتی مربوط به امریکا راه اندازی گردیده و توسط این انفجارها این پیام را به اروپایی ها رسانده است که در صورت عقب کشیدن از جنگ در افغانستان، "تروریستان" قوت یافته و شما مجبور هستید تا با آنها در شهر های بزرگ اروپایی به نبرد بپردازید که هزینه آن سنگین تر است.
هرچند اکنون برای همه ثابت و هویدا گردیده است؛ که امریکای امروزی دیگر همان امریکای اواخر قرن بیست نیست. امریکا از داخل هم پوسیده و گندیده است و از بحران های متعدد داخلی رنج می برد، که نیاز به مرور زمان و مزمن شدن هرچه بیشتر این بحران ها و ضربه مهلک از سوی قدرتی دیگر دارد، تا افکار عامه علناً احساس کند که آنقدری که نمایش داده می شود، امریکا قدرتمند نیست. اما بدبختانه در چنین شرایط مهلک امریکا، یک بار دیگر کشورهای عضو ناتو در مسیر امریکا حرکت خود را ادامه می دهند، که خود دلالت برین دارد، که تمام تطبیق کنندگان و حاملین مبداء سرمایه داری با انحطاط و زوال تدریجی دست و پنجه نرم می کنند و در میان شان کشوری نیست که ضربه نهایی را بر فرق این یکه تاز بین المللی بزند.
از سوی دیگر، قرار است تا یک ماه دیگر دولت امریکا استراتیژی نظامی اش را در قبال افغانستان ارایه نماید، استراتیژی که به علت اختلافات شدید در نهاد های امنیتی و نظامی امریکا بارها اعلام آن به تعویق افتاده است. ولی امریکایی ها توانستند تا قبل از اعلام استراتیژی شان تعهد اروپایی ها را در قبال جنگ افغانستان بگیرند و آنان را وادار به اعزام نیروهای بیشتر تازه نفس کنند. بدینوسیله تا اندازه ای بار شاقه جنگ را در افغانستان به شانه های آنها بیاندازد و خودشان متوجه اهداف درازمدت و ستراتیژیک در سطح منطقه، آسیای میانه و روسیه باشند.
هدف امریکا این است تا با تداوم جنگ در افغانستان کشورهای عضو ناتو را عملاً درگیر جنگی بی پایانی بسازد، تا فرصت تفکر برای آزادی از جاذبهی امریکای رو به زوال را در عرصه بین المللی از آنان گرفته باشد و آجندای اروپای قوی و واحد را از آنان فراموش کند. طوریکه وزیر دفاع امریکا جیمز متیس با جرأت می گوید: "من برای جنگ زمان بندی نمی کنم. جنگ در اساسش یک پدیده ای غیر قابل پیشبینی است".
درحالیکه گروه های مقتدر طالبان به شمول دفتر سیاسی قطر آماده صلح مشروط با امریکا و دولت افغانستان اند، اما باز هم این خواست طالبان نادیده گرفته می شود و حتی در تبانی به این سیاست امریکا، توسط گروهِ دیگری از طالبان به چالش کشیده می شود. در کنار این، امریکا همزمان با تهدید گروه طالبان، تهدید جدیدی را تحت نام داعش خراسان ایجاد کرده است. در صورتی که با طالبان صلح هم صورت گیرد، گروه دیگری در کمین نشسته تا امنیت را برهم بزند، حالانکه در روند گفتگوهای صلح اصلاً نامی از داعش ذکر نمی گردد.
ازین رو جنگ افغانستان جنگ علیه "تروریزم" نبوده، بلکه حضور امریکا و ناتو در افغانستان سبب تشدید ترور و وحشت، مسلمان کشی میان نیروهای دولتی و شورشیان در افغانستان و منطقه گردیده است و جنگ علیه "تروریزم" بهانه ایست که امریکا از طریق آن منافع ستراتیژیک و منطقه یی خود را تعقیب می کند.
سیف الله مستنیر
رییس دفتر مطبوعاتی حزب التحریر ولایه افغانستان
برای جریدۀ "الراية"
أوزبيكستان: سجناء حزب التحرير في سجون طغاة أوزبيكستان - 2017م
تسجيل توثيقي بعنوان من الجاهلون أشد الجهالة؟! من إنتاج وحدة الإنتاج الفني في المناطق الناطقة بالروسية التابعة للمكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير يتناول واقع سجناء حزب التحرير في أوزبيكستان الصامدين الصابرين المحتسبين منذ أكثر من 15 سنة وهم في سجون الطغاة ليس إلا لقولهم [ربنا الله].
السبت، 07 شوال 1438هـ الموافق 01 تموز/يوليو 2017م
