الأحد، 11 محرّم 1447هـ| 2025/07/06م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

سوريا الشعب: ممدوح أبو سوا "التآمر الدولي على ثورة الشام لإجهاض مشروعها الإسلامي"

  • نشر في لقاءات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1097 مرات

 

استضافت قناة سوريا الشعب الأستاذ ممدوح أبو سوا قطيشات رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن


ودار النقاش حول آخر مستجدات ثورة الشام والمحاولات الحثيثة من الأطراف المختلفة لإجهاض المشروع الإسلامي الذي تطالب به ثورة الشام.


الأحد، 04 جمادى الآخرة 1434هـ الموافق 14 نيسان/أبريل 2013م

 

 

 

 

إقرأ المزيد...

تونس: مقتطفات من كلمات اعتصام "التحرير" ضد الارتهان للأجنبي

  • نشر في مسيرات وفعاليات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 974 مرات


فيديو لمقتطفات من كلمات اعتصام "التحرير" ضد الارتهان للأجنبي الذي نظمه حزب التحرير / تونس
أمام المجلس التأسيسي من 10 إلى 13/04/2013م.
الخميس، 01 جمادى الآخرة 1434هـ الموافق 11 نيسان/أبريل 2013م

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق مسألة إستقالة سلام فياض

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 948 مرات


الخبر:


ذكرت وكالة رويترز الخميس 11/04/2013م أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس: "يتعرض لضغوط من الدول الغربية الحليفة كي لا يقبل استقالة رئيس الوزراء سلام فياض، بينما تسعى واشنطن إلى إحياء محادثات السلام في الشرق الأوسط".

 

التعليق:


ليس بالأمر الغريب أن يتعرض رئيس السلطة الفلسطينية لضغوط أمريكا والدول الغربية لكي يُبقي على سلام فياض رئيس حكومة السلطة الفلسطينية في منصبه بالرغم من كراهية أوساط حركة فتح المهيمنة على السلطة لبقائه في المنصب، فأمريكا هي ولية نعمة السلطة فلا يملك رئيسها مخالفة أوامرها، وأمريكا هي التي فرضت سلام فياض على السلطة منذ أيام ياسر عرفات كوزير لمالية السلطة، وهي التي أمرت بتسلمه لرئاسة الحكومة في السلطة منذ العام 2007، وأصبح بعد ذلك يتحكم في كل مقدرات السلطة المالية، ممّا أثار حنق وحسد قادة حركة فتح ضد فياض الذي لم يكن يوماً عضواً في حركتهم، ولا في أي حركة أخرى تتبع منظمة التحرير الفلسطينية، وهم يعلمون كما يعلم غيرهم أنه مجرد موظف أمريكي خدم في البنك الدولي.


لقد سلبهم فياض ما اعتبروه حقاً لهم، وهم الذين اعتادوا على الاستحواذ على أموال الفلسطينيين حتى من قبل أن توجد السلطة.


لكن الأمور تغيّرت بعد عرفات، وأصبحت السلطة بقيادة عباس تخضع للإشراف الأمريكي المباشر، وجاء المفوض الأمريكي دايتون ومن بعده ميللر لترتيب أوراق السلطة - لا سيما الملف الأمني فيها - ، ومن ثم تحويل السلطة إلى ذراع أمني وحامٍ مخلص للكيان اليهودي، وقيام السلطة بدورها المرسوم لها والقاضي بتنظيف الضفة الغربية من السلاح والمسلحين وملاحقة المقاومين وسجنهم وتسليمهم إلى قوات الاحتلال.


وإذا كان هذا هو واقع السلطة فليس بمستبعد أن لا يملك عباس ولا قادة حركته عزل فيّاض بمثل هذه السهولة، فمن عيّنه هو الذي يملك حق عزله، وبما أنّ أمريكا هي التي عيّنته فهي فقط التي تملك صلاحية عزله.


والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: إذا كان الأمر كذلك فلماذا يحاول عباس إقالة فياض وهو يعلم أن ذلك ليس من صلاحياته؟


والجواب على ذلك السؤال هو أنّ عباس بمسعاه ذاك يريد أن يُرضي قاعدته التنظيمية داخل حركة فتح وهو يحاول تنفيذ رغبتها في إقصاء فيّاض الذي سلبها امتيازات كانت من نصيبها، لكن لمّا كان الأمر ليس بيده لذلك فهو يُحاول إقناع أو استجداء الأمريكيين للموافقة على طلبه لما في هذا القرار من مصلحة ملحة بحسب ما يراها هو.


ويبدو أنّ أمريكا تدرس طلبه هذا وتنظر في الأمر وتبحث البدائل الأكثر مناسبة للظرف الحالي الذي تمر به السلطة، وهذا ما يُفسر السر في التضارب الظاهر في موضوع تقديم الاستقالة من قبل فياض أو قبولها من قبل عباس.


فلو كان أمر استقالة فياض بيد عباس حقيقة لحصلت الاستقالة فوراً وانتهى الأمر بسرعة، ولكن لمّا كان الأمر بيد أمريكا فالأمور تأخذ هذا المنحى المعقد بما يكتنفه من الغموض والاضطراب ومن طول المدة.

 

 

 

أبو حمزة الخطواني

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق حاكم السودان يفخر بالعار الذي يسربله أبد الدهر

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 926 مرات


الخبر:


في إطار الزيارة التي وصفت بأنها تاريخية إلى جنوب السودان، صرح اليوم الجمعة 12/4/2013م الرئيس السوداني عمر البشير في جوبا قائلاً: "إنني فخور بأن لبيت رغبة الجنوبيين في دولة مستقلة" المصدر سكاي نيوز العربية.


قبل يومين من الزيارة صرح سلفاكير في حفل تنصيب الرئيس الكيني بتشككه في اتجاهات ونوايا الحكومة السودانية، داعياً شركاء السلام الدوليين لحل قضية منطقة أبيي النفطية، مما يدل على تمسكه بانتزاعها من الشمال، ورغم ذلك أتت الزيارة تأكيداً لالتزام حكومة البشير باتفاق التعاون بين البلدين الذي يمد دويلة الجنوب بالحياة، والتي لا تستطيع أن تعيش دون رعاية الشمال.


التعليق:


إن حاكم السودان الذي مكّنه الله في الأرض، بدلاً من إقامة أحكام الله في الأرض، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ((الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ))، بدلاً من ذلك أقام شرعة الطاغوت وأمر بالمنكر ونهى عن المعروف بإنفاذه لاتفاقية العار نيفاشا؛ التي مزقت السودان، بل أصبحت هذه الاتفاقية دستوراً ينظم حياة المسلمين بدل دستور رب العالمين!

 

هل يفتخر حاكم السودان بتمزيق بلده وسلخ بلاد إسلامية خراجية رواها المسلمون بدمائهم! لتصبح هذه الدولة الوليدة؛ والتي تعادل مساحة أوروبا الغربية وكراً للتآمر على ما تبقى من السودان لتقسيمه، وذلك بإيوائها لحركات التمرد الأخرى، واحتضانها سفارة يهود الذين لا يدخرون وسعاً لضرب الإسلام والمسلمين؟!

 

صحيح فقد صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال: "إذا لم تستحي فاصْنَعْ ما شئت".

 

 

 

أم أواب غادة عبد الجبار / ولاية السودان

إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات الصواب في الأسدّ لا الأشدّ

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 838 مرات


حُكي أن رجلا من بني هاشم اسمه عبد الصمد، تكلم عند المأمون فرفع صوتَه فقال المأمون:" لا ترفع صوتك يا عبد الصمد إن الصواب في الأسدّ لا الأشدّ "

 

 


وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَىْ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَىْ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع