برقية - 07
- نشر في أخرى
- كٌن أول من يعلق!
برقية - 07
برقية - 07
برقية - 06
برقية - 05
أخْذُ النبي ﷺ رأي صحابته
رأي عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: وأما رسول الله ﷺ فإنه لما تأخر عنه الوحي، واشتد قلقه، استشار أصحابه فقال: «ما ترون؟» فقال عمر - رضي الله عنه -: من زوجها لك يا رسول الله؟ قال: «الله تعالى»، قال: "أتظن أن الله دلّس عليك فيها؟" سبحان الله، هذا بهتان عظيم!
برقية - 04
برقية - 03
نكْمِلُ حديثنا عن حادثة الإفك التي حدثت مع السيدة عائشة - رضي الله عنها - وكان أول من أشاع حديث الإفك عبد الله بن أبيِّ بن سلول في جماعة من المنافقين، ثم أشاع ذلك في المدينة بعد دخولهم إليها!!
قالت عائشة: «فاضطرب العسكر، ثم قدمنا المدينة، فاشتكيت حين قدمت شهرًا - أي مرضت - والناس يخوضون في قول أصحاب الإفك، وانتهى الحديث إلى رسول الله ﷺ، وإلى أبَوَيَّ، ولا أشعر بشيء من ذلك، إلا أني قد أنكرت من رسول الله ﷺ بعض لطفه بي، كنت إذا اشتكيت رحمني، ولطف بي، كان إذا دخل وعندي أمي تمرضني سلّم ثم قال: «كيف تيكم؟» - أي كيف أنتما - لا يزيد على ذلك، ثم ينصرف.
برقية - 02
في غزوة بني المصطلق وقعت حادثة الإفك التي كانت أعظم فتنة حاكها المنافقون، وأساءوا فيها إلى مقام رسول الله ﷺ، ونشروا الكلام حول عرضه وكرامته وأحب أزواجه إليه، فكان أكبر بلاء يتعرض له النبي ﷺ، ولنترك السيدة عائشة - رضي الله عنها - تروي لنا حادثة الإفك هذه قالت: ...
برقية